الموسوعة الحديثية


- أن النَّبي صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أتى على جماعةٍ منَ التُّجَّارِ فقالَ : يا معشرَ التُّجَّارِ، فاستجابوا ومدُّوا أعناقَهم، فقالَ : إنَّ اللَّهَ باعثُكم يومَ القيامةِ فُجَّارًا إلَّا من صدقَ وصلَّى وأدَّى الأمانةَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : اللآلئ المصنوعة الصفحة أو الرقم : 2/141
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين- ت حمدي)) (5/268)، والطبراني (12/68) (12499)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/237) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تجارة - ما يجب على التجار توقيه بيوع - ما يكره من الخداع في البيع بيوع - الصدق والأمانة والبيان والبركة في البيع وما يمحقها تجارة - أخلاقيات التجارة تجارة - الأمانة في التجارة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان ت حمدي (5/ 268)
الحارث بن عبيدة الحمصي من أهل الشام، يروي عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، روى عنه أهل بلده، يأتي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم، لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد. روى عن ابن خثيم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أتى على جماعة من التجار فقال: "يا معشر التجار" فاستجابوا ومدوا إليه أعناقهم، فقال: "إن الله عز وجل باعثكم يوم القيامة فجارا إلا من صدق ووصل وأدى الأمانة" . حدثناه الحسن بن سفيان، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، قال: حدثنا الحارث بن عبيدة الحمصي. وهذا ليس له أصل صحيح يرجع إليه.

[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 68)
: 12499 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا عمرو بن عثمان الحمصي، ثنا الحارث بن عبيدة، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى جماعة من التجار، فقال: ‌يا ‌معشر ‌التجار فاستجابوا له ومدوا أعناقهم قال: إن الله باعثكم يوم القيامة فجارا إلا من صدق وبر، وأدى الأمانة

[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 237)
: أنبأنا ابن خيرون أنبأنا الجوهرى عن الدارقطني عن أبي حاتم حدثنا الحسن بن سفيان حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي حدثنا الحارث بن عبيد عن ابن جشم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس " أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى على جماعة من التجار فقال: ‌يا ‌معشر ‌التجار، فاستجابوا ومدوا أعناقهم، فقال الله عزوجل: باعثكم يوم القيامة فجارا إلا من صدق وصلى وأدى الأمانة ". قال ابن حبان: ليس لهذا الحديث أصل صحيح يرجع إليه والحارث بن عبيد يأتي عن الثقاة بما ليس من أحاديثهم.