الموسوعة الحديثية


- إنَّ للرحمِ حقًّا، ولكن وهبتُ لك الذهبَ؛ لحسنِ ثنائِك على اللهِ عز وجل
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4613
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (9448) بلفظه في آخر حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه بر وصلة - فضل صلة الرحم بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها صلاة - الدعاء في الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (9/ 172)
9448 - حدثنا يعقوب بن إسحاق بن الزبير، ثنا عبد الله بن محمد أبو عبد الرحمن الأذرمي، نا هشيم، عن حميد، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بأعرابي وهو يدعو في صلاته، وهو يقول: يا من لا تراه العيون، ولا تخالطه الظنون، ولا يصفه الواصفون، ولا تغيره الحوادث، ولا يخشى الدوائر، يعلم مثاقيل الجبال، ومكاييل البحار، وعدد قطر الأمطار، وعدد ورق الأشجار، وعدد ما أظلم عليه الليل، وأشرق عليه النهار، لا تواري منه سماء سماء، ولا أرض أرضا، ولا بحر ما في قعره، ولا جبل ما في وعره، اجعل خير عمري آخره، وخير عملي خواتمه، وخير أيامى يوم ألقاك فيه، فوكل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأعرابي رجلا، فقال: إذا صلى فائتني به فلما صلى أتاه، وقد كان أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ذهب من بعض المعادن، فلما أتاه الأعرابي وهب له الذهب، وقال: ممن أنت يا أعرابي؟ قال: من بني عامر بن صعصعة يا رسول الله قال: هل تدري لم وهبت لك الذهب؟ قال: للرحم بيننا وبينك يا رسول الله، فقال: إن للرحم حقا، ولكن وهبت لك الذهب لحسن ثنائك على الله عز وجل لم يرو هذا الحديث عن حميد إلا هشيم، تفرد به الأذرمي