الموسوعة الحديثية


- من تزوَّج امرأةً لعزِّهالم يزِدْه اللهُ إلَّا ذلًّا ومن تزوَّجها لمالِها لم يزِدْه اللهُ إلَّا فقرًا ومن تزوَّجها لحسَبِها لم يزِدْه اللهُ إلَّا دناءةً ومن تزوَّج امرأةً لم يُرِدْ بها إلَّا أن يغُضَّ بصرَه ويُحصِنَ فرجَه أو يصلَ رحِمَه بارك اللهُ له فيها وبارك لها فيه
خلاصة حكم المحدث : [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 3/94
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/78) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (2342)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/245) واللفظ لهما
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - حفظ الفرج نكاح - الحث على التزويج نكاح - تنكح المرأة لأربع آداب عامة - غض البصر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 78) 761 ـــــ عبد السلام بن عبد القدوس : شيخ من أهل الشام ، يروي عن هشام وروى عن إبراهيم بن أبي عبلة قال : قال أنس بن مالك: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا ومن تزوج امرأة لمالها لم يزده الله إلا فقرا ومن تزوج امرأة لحسبها لم يزده الله إلا دناءة ومن تزوج امرأة ليغض بصره ، أو يحصن فرجه ، أو يصل رحمه بارك الله له فيها وبارك لها فيه " .أخبرناه محمد بن المعافى بصيدا قال : حدثنا عمرو بن عثمان قال : حدثنا عبد السلام بن عبد القدوس قال : حدثنا إبراهيم بن أبي عبلة قال : قال أنس بن مالك

[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 21)
: ‌2342 - حدثنا إبراهيم قال: نا عمرو بن عثمان الحمصي قال: نا عبد السلام بن عبد القدوس، عن إبراهيم بن أبي عبلة قال: سمعت أنس بن مالك يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا، ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوجها لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، ومن تزوج امرأة لم يتزوجها إلا ليغض بصره أو ليحصن فرجه، أو يصل رحمه بارك الله له فيها، وبارك لها فيهلم يرو هذا الحديث عن إبراهيم إلا عبد السلام

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (5/ 245)
: حدثنا سليمان بن أحمد قال حدثني إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي ثنا عمرو بن عثمان قال ثنا عبد السلام بن عبد القدوس عن إبراهيم عن أنس. قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ‌من ‌تزوج ‌امرأة ‌لعزها لم يزده الله إلا ذلا، ومن تزوجها لما لها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوجها لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، ومن تزوجها لم يتزوجها إلا ليغض بصره ويحصن فرجه، أو يصل رحمه، إلا بارك الله له فيها وبارك لها فيه. غريب من حديث إبراهيم تفرد به ابن عبد القدوس.