الموسوعة الحديثية


- قال رجلٌ يا رسولَ اللهِ ما الإسلامُ قال أنْ يسلمَ قلبُكَ للهِ ويسلمَ المسلمونَ مِنْ لسانِكَ ويدِكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : محمد بن محمد الغزي | المصدر : إتقان ما يحسن الصفحة أو الرقم : 2/538
التخريج : أخرجه أحمد (17027)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (301)
التصنيف الموضوعي: إسلام - أفضل أعمال الإسلام إسلام - أي الإسلام خير إسلام - الأعمال التي من الإسلام رقائق وزهد - حفظ الجوارح رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 251 ط الرسالة)
17027- حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن عمرو بن عبسة، قال: قال رجل: يا رسول الله، ما الإسلام؟ قال: (( أن يسلم قلبك لله عز وجل، وأن يسلم المسلمون من لسانك ويدك))، قال: فأي الإسلام أفضل؟ قال: (( الإيمان))، قال: وما الإيمان؟ قال: (( تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، والبعث بعد الموت))، قال: فأي الإيمان أفضل؟ قال: (( الهجرة))، قال: فما الهجرة؟ قال: (( تهجر السوء))، قال: فأي الهجرة أفضل؟ قال: (( الجهاد))، قال: وما الجهاد؟ قال: (( أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم))، قال: فأي الجهاد أفضل؟ قال: (( من عقر جواده وأهريق دمه))، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ثم عملان هما أفضل الأعمال إلا من عمل بمثلهما: حجة مبرورة أو عمرة))

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (1/ 248)
‌301- أخبرنا عبد الرزاق، أنا معمر، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن عمرو بن عبسة قال: قال رجل: يا رسول الله، ما الإسلام؟ قال: ((أن تسلم قلبك الله عز وجل وأن يسلم المسلمون من لسانك ويدك)). قال: فأي الإسلام أفضل؟ قال: ((الإيمان)). قال: وما الإيمان؟ قال: ((أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، والبعث بعد الموت)). قال: فأي الإيمان أفضل؟ قال: ((الهجرة)). قال: وما الهجرة؟ قال: ((أن تهجر السوء)). قال: فأي الهجرة أفضل؟ قال: ((الجهاد)). قال: وما الجهاد؟ قال: ((أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم)). قال: فأي الجهاد أفضل؟ قال: ((من عقر جواده وأهريق دمه)). قال: وقال النبي، صلى الله عليه وسلم: ((ثم عملان هما أفضل الأعمال إلا من عمل مثلهما: حجة مبرورة، أو عمرة))