الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [فيه] حماد بن سلمة له أوهام
الراوي : صهيب بن سنان الرومي | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 1/593
التخريج : أخرجه الشاشي في ((مسنده)) (990) واللفظ له، والترمذي (2552)، وابن ماجة (187) بنحوه مطولًا، ومسلم (181) بنحوه مطولًا دون ذكر الآية.
التصنيف الموضوعي: جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة تفسير آيات - سورة يونس إيمان - الوعد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المسند للشاشي (2/ 389)
990 - حدثنا أبو قلابة الرقاشي، نا الحجاج بن منهال، نا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب، عن النبي، صلى الله عليه وسلم، في قوله {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] قال: الزيادة النظر إلى وجه الله تبارك وتعالى

[سنن الترمذي] (4/ 687)
2552 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] قال: " إذا دخل أهل الجنة الجنة نادى مناد: إن لكم عند الله موعدا، قالوا: ألم يبيض وجوهنا وينجنا من النار ويدخلنا الجنة؟ قالوا: بلى، فيكشف الحجاب، قال: فوالله ما أعطاهم شيئا أحب إليهم من النظر إليه ": هذا حديث إنما أسنده حماد بن سلمة ورفعه. وروى سليمان بن المغيرة، وحماد بن زيد، هذا الحديث عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قوله

[سنن ابن ماجه] (1/ 67)
187 - حدثنا عبد القدوس بن محمد قال: حدثنا حجاج قال: حدثنا حماد، عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب، قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] ، وقال: " إذا دخل أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار، نادى مناد: يا أهل الجنة إن لكم عند الله موعدا يريد أن ينجزكموه، فيقولون: وما هو؟ ألم يثقل الله موازيننا، ويبيض وجوهنا، ويدخلنا الجنة، وينجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب، فينظرون إليه، فوالله ما أعطاهم الله شيئا أحب إليهم من النظر - يعني إليه - ولا أقر لأعينهم "

[صحيح مسلم] (1/ 163)
297 - (181) حدثنا عبيد الله بن عمر بن ميسرة، قال: حدثني عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة، وتنجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل ".