الموسوعة الحديثية


- ما لعن رسول الله من لَعْنَةٍ تُذْكَرُ ! كان إذا كان قريبَ عهدٍ بجبريلَ يُدارِسُهُ، كان أجودَ بالخيرِ من الريحِ المُرسَلةِ
خلاصة حكم المحدث : هذا خطأ والصواب حديث يونس بن يزيد [يعني دون ذكر اللعن] وأدخل هذا حديثا في حديث
توضيح حكم المحدث : لا يصح بذكر اللعن
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : النسائي | المصدر : سنن النسائي الصفحة أو الرقم : 2096
التخريج : أخرجه أحمد (24985)، وابن الضريس في ((فضائل القرآن)) (83)، والحاكم (4223) جميعهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - جود النبي وكرمه بر وصلة - الكرم والجود والسخاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (4/ 125)
2096 - أخبرنا محمد بن إسمعيل البخاري، قال: حدثني حفص بن عمر بن الحارث، قال: حدثنا حماد، قال: حدثنا معمر، والنعمان بن راشد، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت: ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من لعنة تذكر، كان إذا كان قريب عهد بجبريل عليه السلام يدارسه، كان أجود بالخير من الريح المرسلة قال أبو عبد الرحمن: هذا خطأ والصواب حديث يونس بن يزيد، وأدخل هذا حديثا في حديث

[مسند أحمد] (41/ 450)
24985 - حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن زيد، قال: حدثنا معمر، ونعمان، أو أحدهما، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما من لعنة تذكر، ولا انتقم لنفسه شيئا يؤتى إليه، إلا أن تنتهك حرمات الله عز وجل، ولا ضرب بيده شيئا قط، إلا أن يضرب بها في سبيل الله، ولا سئل شيئا قط فمنعه، إلا أن يسأل مأثما، فإنه كان أبعد الناس منه، ولا خير بين أمرين قط إلا اختار أيسرهما، وكان إذا كان حديث عهد بجبريل عليه السلام يدارسه، كان أجود بالخير من الريح المرسلة

فضائل القرآن لمحمد بن أيوب بن الضريس ص: 52)
83 - أخبرنا أحمد، قال: حدثنا محمد، قال: أخبرنا موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا حماد بن زيد، عن النعمان بن راشد، ومعمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عائشة، قالت: ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما من لعنة تذكر، ولا انتقم من شيء يؤتى إليه، إلا أن تنتهك محارم الله عز وجل فيكون هو لله عز وجل ينتقم، وما ضرب بيده شيئا قط إلا أن يضرب بها في سبيل الله، وما سئل شيئا فمنعه إلا أن يسأل مأثما، فكان أبعد الناس من ذلك، وكان إذا كان حديث عهد بجبريل عليه السلام كان أجود بالخير من الريح المرسلة

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 670)
4223 - حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك ببغداد، ثنا حامد بن سهل الثغري، ثنا عارم بن الفضل، ثنا حماد بن زيد، عن أيوب، ومعمر، والنعمان بن راشد، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما من لعنة تذكر، ولا ضرب بيده شيئا قط إلا أن يضرب بها في سبيل الله، ولا سئل عن شيء قط فمنعه، إلا أن يسأل مأثما كان أبعد الناس منه، ولا انتقم لنفسه من شيء قط يؤتى إليه إلا أن تنتهك حرمات الله فيكون لله ينتقم، ولا خير بين أمرين قط إلا اختار أيسرهما، وكان إذا أحدث العهد بجبريل يدارسه كان أجود الناس بالخير من الريح المرسلة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة، ومن حديث أيوب السختياني غريب جدا فقد رواه سليمان بن حرب وغيره عن حماد ولم يذكروا أيوب، وغارم ثقة مأمون "