الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول في دعائِه : اللهمَّ إني أعوذُ بك من قلبٍ لا يخشعُ ومن نفسٍ لا تشبعُ ومن دعاءٍ لا يسمعُ ومن علمٍ لا ينفعُ، فقيل : يا نبيَّ اللهِ ما القلبُ الذي لا يخشعُ ؟ قال : قلبٌ ليس بعاتبٍ ولا تائبٍ، قيل : فما نفسٌ لا تشبعُ ؟ قال : التي لا ترضَى بما قُسِم لها، قيل : فما دعاءٌ لا يسمعُ ؟ قال : دعاءُ الآلهةِ يقول اللهُ : إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ قيل : فما علمٌ لا ينفعُ ؟ قال : السحرُ، يقول اللهُ تعالى : وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ
خلاصة حكم المحدث : [فيه عمر بن صبهان الأسلمي ذكر من جرحه]
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 3/208
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من نفس لا تشبع ... تفسير آيات - سورة فاطر رقائق وزهد - فيمن يرضى بما قسم له إيمان - السحر والنشرة والكهانة استعاذة - التعوذات النبوية
| الصحيح البديل |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- اللهمَّ إنَّي أعوذُ بكَ منْ علمٍ لا ينفعُ ، وقلبٍ لا يخشعُ ، ودعاءٍ لا يسمعُ ، ونفسٍ لا تشبعُ، ومنَ الجوعِ فإنَّهُ بئسَ الضجيعُ ومنَ الخيانةِ ؛ فإنَّها بئستِ البطانةُ، ومنَ الكسلِ والبخلِ والجبنِ ومنَ الهرمِ ، وأنْ أردَّ إلى أرذلِ العمرِ، ومنْ فتنةِ الدجالِ ، وعذابِ القبرِ ، ومنْ فتنةِ المحياِ والمماتِ، اللهمَّ إنَّا نسألُك قلوبًا أواهةً مخبتةً منيبةً في سبيلكِ، اللهمَّ إنا نسألكَ عزائمَ مغفرتكَ، ومنجياتِ أمركَ، والسلامةَ من كل إثمٍ ، والغنيمةَ من كلِّ برٍّ ، والفوزَ بالجنةِ ، والنجاةَ من النارِ

- كان مِن دعاءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن عِلمٍ لا يَنفَعُ، وقلبٍ لا يَخشَعُ، ودُعاءٍ لا يُسمَعُ، ونفْسٍ لا تَشبَعُ، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن هؤلاء الأربَعِ.