الموسوعة الحديثية


- عَن أبي بَكرٍ الصِّدِّيقِ قال: قال موسى بنُ عِمرانَ عليه السَّلامُ: يا رَبِّ ما لمَن تَصبَّر الثَّكلى؟ قال: أُظِلُّه بظِلِّي يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلِّي.
خلاصة حكم المحدث : [ إسناده واه]
الراوي : [أبو رجاء] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بزوغ الهلال الصفحة أو الرقم : 160
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((الأفراد)) كما في ((الأمالي المطلقة)) (صـ116) واللفظ له، وابن شاهين في ((فضائل الأعمال)) (408) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى جنائز وموت - التعزية رقائق وزهد - الذين يستظلون في ظل الله يوم القيامة إيمان - الوعد جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - الإيثار والمواساة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأمالي المطلقة (ص: 116)
أخرج الدارقطني في الأفراد وابن شاهين في الترغيب من طريق أبي نصيرة أيضا عن أبي رجاء عن أبي بكر رضي الله تعالى عنه قال قال موسى بن عمران عليه السلام والسلام يا رب ما لمن يتبع الجنائز قال تخرج معه الملائكة براياتها قال فما لمن يصبر الثكلى قال أظله بظلي يوم لا ظل إلا ظلي وطريق كل من هذين الحديثين أوهى مما تقدم

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 121)
408 - حدثنا أحمد بن عيسى البلدي، ثنا أبو فروة يزيد بن محمد بن يزيد بن سنان، ثنا أبي محمد بن يزيد بن سنان، عن أبيه يزيد، قال: حدثني إسحاق بن راشد، عن رجل، من أهل البصرة يقال له أبو نصيرة، قال: سمعت أبا رجاء العطاردي، عن أبي بكر الصديق، أن موسى بن عمران، قال: يا رب، ما لمن عاد مريضا؟ قال: أوكل به ملكين يعودانه في قبره حتى يبعث . قال: فما لمن يتبع جنازة؟ قال: تنصرف معه الملائكة براياتها إلى الموقف . قال: يا رب، فما لمن عزى ثكلى؟ قال: أظله بظلي يوم لا ظل إلا ظلي