الموسوعة الحديثية


- قالت فاطمةُ لعليٍّ يا ابنَ عمِّي شقَّ عليَّ العملُ والرَّحا فكلِّمْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال لها نَعَمْ فأتاهما نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِنَ الغَدِ وهما نائمان في لحافٍ واحدٍ فأدخَل رِجْلَيه بينَهما فقالت فاطمةُ يا نبيَّ اللهِ يشُقُّ عليَّ العملُ فإنْ أمَرْتَ لي بخادِمٍ ممَّا أفاء اللهُ عليك قال أفلا أُعَلِّمُكِ ما هو خيرٌ لك مِن ذلك تُسَبِّحينَ ثلاثًا وثلاثين واحمَدي ثلاثًا وثلاثين وكَبِّري أربعًا وثلاثين فذلك مئةٌ باللِّسانِ وألفٌ في الميزانِ وذلك بأنَّ اللهَ تعالى يقولُ { مَنْ جَاءَ بِاْلحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا } إلى مئةِ ألفٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه الحارث الأعور وهو ضعيف‏‏
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/148
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (7064)، واللفظ له، والبخاري (3123)، ومسلم (2727)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم أدعية وأذكار - فضل الذكر تفسير آيات - سورة الأنعام آداب النوم - ما يقول عند النوم رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات
|أصول الحديث