الموسوعة الحديثية


- عن عمرانَ بنِ حصينٍ أنه رأَى رجلًا في عضدِه حلقةٌ من صفرٍ فقال ما هذه قال نُعِتت لي من الواهنةِ قال أما إن مِتَّ وهي عليك وُكِلْتَ إليها قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليس منا مَن تَطيَّر ولا تُطيُِرَ له أو تَكهَّنَ أو تُكهِّنَ له أظنُّه قال أو سَحَر أو سُحِرَ له
خلاصة حكم المحدث : فيه إسحاق بن الربيع العطار وثقه أبو حاتم وضعفه عمرو بن علي , وبقية رجاله ثقات
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/106
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (18/ 162) (355)، واللفظ له، والبزار كما في ((البحر الزخار)) (3578)، دون قوله:" أنه رأى رجلا في عضده حلقة من صفر فقال ما هذه قال نعتت لي من الواهنة قال أما إن مت وهي عليك وكلت إليه"، وابن ماجه (3531)، باختلاف يسير دون قوله:"ليس منا من تطير..."
التصنيف الموضوعي: طب - التمائم طب - الطيرة والفأل إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - السحر والنشرة والكهانة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 162)
: 355 - حدثنا محمد بن الربيع بن شاهين البصري، ثنا عيسى بن إبراهيم البركي، ثنا إسحاق بن الربيع أبو حمزة العطار، عن الحسن، عن عمران بن حصين، أنه رأى رجلا في ‌عضده ‌حلقة ‌من ‌صفر، فقال له: ما هذه؟ قال: نعتت لي من الواهنة قال: أما إن مت وهي عليك وكلت إليها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس منا من تطير ولا تطير له، ولا تكهن ولا تكهن له أظنه قال: أو سحر أو سحر له

[مسند البزار = البحر الزخار] (9/ 52)
: 3578 - حدثنا محمد بن مرزوق، قال: نا شيبان، قال: نا أبو حمزة العطار، عن الحسن، عن عمران بن حصين، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌ليس ‌منا ‌من ‌تطير ‌أو ‌تطير ‌له، ‌أو ‌تكهن ‌أو ‌تكهن ‌له، ‌أو ‌سحر ‌أو ‌سحر ‌له، ومن عقد عقدة - أو قال: من عقد عقدة - ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم " وهذا الحديث قد روي بعض كلامه من غير وجه فأما بجميع كلامه ولفظه فلا نعلمه يروى إلا عن عمران بن حصين، ولا نعلم له طريقا عن عمران بن حصين إلا هذا الطريق، وأبو حمزة العطار بصري لا بأس به

سنن ابن ماجه (2/ 1167 ت عبد الباقي)
: 3531 - حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن مبارك، عن الحسن، عن عمران بن الحصين، أن النبي صلى الله عليه وسلم: " رأى رجلا في يده حلقة من صفر فقال: ما هذه الحلقة؟ قال: هذه من الواهنة. قال: ‌انزعها ‌فإنها ‌لا ‌تزيدك ‌إلا ‌وهنا