الموسوعة الحديثية


- ... وسمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ : حتى تبدُوَ لَهواتُهُ وأضراسُهُ [ أيِ اللهَ عزَّ وجلَّ ]
خلاصة حكم المحدث : هذه الزيادة منكرة أو شاذة
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 6/575
التخريج : أخرجه الطبر في ((التفسير)) (18/ 236) مطولا في آخر لفظه، وأبو عوانة (433) مطولا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قيامة - رؤية المؤمنين ربهم في أرض المحشر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير الطبري ت شاكر (18/ 236)
حدثني أحمد بن عيسى، قال: ثنا سعيد بن كثير بن عفير، قال: ثنا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، قال: سألت جابر بن عبد الله عن الورود، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "هو الدخول، يردون النار حتى يخرجوا منها، فآخر من يبقى رجل على الصراط يزحف، فيرفع الله له شجرة، قال: فيقول: أي رب أدنني منها، قال: فيدنيه الله تبارك وتعالى منها، قال: ثم يقول: أي رب أدخلني الجنة، قال: فيقول: سل، قال: فيسأل، قال: فيقول: ذلك لك وعشرة أضعافه أو نحوها; قال: فيقول: يا رب تستهزئ بي؟ قال: فيضحك حتى تبدو لهواته وأضراسه".

مستخرج أبي عوانة (2/ 95)
433 - حدثنا عباس الدوري، حدثنا يحيى بن معين، حدثنا حجاج بن محمد، عن ابن جريج، حدثنا أبو الزبير (ح) وحدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، وأحمد أخي-رحمه الله- قالا: حدثنا إسحاق بن منصور، حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، حدثنا أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود، [فقال: نحن يوم القيامة] , فذكر مثله: فيقولون: حتى ننظر إليك، فيتجلى لهم يضحك، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: "حتى تبدو لهواته أو أضراسه فينطلق ربهم فيتبعونه، ويعطى كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نورا وتغشى -أو كلمة نحوها- ثم يتبعونه، وعلى جسر جهنم كلاليب وحسك تأخذ من شاء الله، ثم يطفأ نور المنافقين، ثم ينجو المؤمنون، فينجو أول زمرة وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون ألفا لا يحاسبون، ثم الذين يلونهم كأضوء نجم في السماء، ثم كذلك، ثم تحل الشفاعة، فيشفعون حتى يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله، وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة، فيجعلون بفناء الجنة ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء، ثم ينبتون نبات الشيء في السيل ويذهب حراقه، ثم يسأل حتى يجعل لهم الدنيا مع عشرة أمثالها". هذا لفظ حديث روح.