الموسوعة الحديثية


- ما من أيامٍ أفضلَ عند اللهِ، ولا العملَ فيهن أحبُّ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ من هذه الأيامِ – يعني من العشرِ – فأَكثِروا فيهنَّ من التهليلِ والتَّكبير وذكرِ اللهِ، وإنَّ صيامَ يومٍ منها يعدِلُ بصيامِ سنةٍ، والعملَ فيهن يضاعَفُ بسبعمئةِ ضِعفٍ

الصحيح البديل:


- ما مِنْ أيامٍ العملُ الصالحُ فيهنَّ أحبُّ إلى اللهِ مِنْ هذهِ الأيامِ العشرِ فقالوا يا رسولَ اللهِ ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ إلا رجلٌ خرجَ بنفسِهِ ومالِهِ فلمْ يرجعْ مِنْ ذلكَ بشيءٍ

- ما من أيامٍ أعظمُ عند اللهِ ولا أحبُّ إليه العملُ فيهن من أيامِ عشرِ ذي الحجةِ أو قال هذه الأيامِ فأكثروا فيهن من التسبيحِ والتكبيرِ والتحميدِ والتهليلِ

- ما مِن أيَّامٍ أَعظَمَ عِندَ اللهِ، ولا أَحَبَّ إلَيهِ مِنَ العملِ فيهِنَّ مِن هذِه الأَيَّامِ العَشرِ؛ فأَكثِرُوا فيهِنَّ مِنَ التَّهليلِ، والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ.