الموسوعة الحديثية


- تفرقت اليهودُ على إحدَى أو اثنتينِ وسبعين فرقةً وتفترقُ أُمَّتي على ثلاثٍ وسبعين فرقةً
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 66
التخريج : أخرجه الترمذي (2640)، وابن ماجه (3991) باختلاف يسير، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (67) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم فتن - افتراق الأمم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 381)
2640- حدثنا الحسين بن حريث أبو عمار، قال: حدثنا الفضل بن موسى، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة)). وفي الباب عن سعد، وعبد الله بن عمرو، وعوف بن مالك. حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1321 )
3991- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا محمد بن بشر قال: حدثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة))

[السنة - لابن أبي عاصم] (1/ 33)
67- ثنا أبو بكر، ثنا محمد بن بشر، ثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تفرقت اليهود على إحدى- أو اثنتين- وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة)) إسناده حسن رجاله كلهم ثقات رجال محمد بن عمرو وهو حسن الحديث كما بينته في الصحيحة وأما قول بعض وواعده أنه لا يحتج به إذا لم يتابع فمخالف لما استقر عليه رأي كل المحققين من أهل الحديث أنه ثقة يحتج به في المرتبة الوسط أي الحسن فإذا توبع فهو صحيح الحديث قطعا كما هو الشأن هنا وقد صححه الترمذي وابن حبان والحاكم والحديث أخرجه أحمد وغيره من أصحاب السنن وهو مخرج المشار إليه آنفا ثنا وهبان ثنا خالد بن عبد الله وأبو موسى قالا حدثنا ابن أبي عدي عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله حديث صحيح رجاله ثقات على التفصيل المذكور قبله في وهبان فلم أجد له ترجمة وقد ذكر في مادة وهب وهبان بن بقية محدث فلعله هذا ولم يزد الزبيدي في شرحه عليه شيئا والحديث مضى الكلام عليه قبله