الموسوعة الحديثية


- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في حجَّةِ الوداعِ : إنَّ أولياءَ اللهِ المُصلُّونَ، ومن يُقيمُ الصلواتِ الخمسِ التي كتبهُنَّ اللهُ على عبادِهِ، ويجتنبُ الكبائرَ التي نهى اللهُ عنها، فقال رجلٌ من أصحابِهِ : وكمِ الكبائرُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : هي سبعٌ : أعظمهُنَّ الإشراكُ باللهِ. وقتلُ المؤمنِ بغيرِ حقٍّ، والفرارُ من الزَّحْفِ. وقذفُ المحصناتِ ، والسِّحْرُ، وأكلُ مالِ اليتيمِ، وأكلُ الربا، وعقوقُ الوالديْنِ المسلميْنِ. واستحلالُ البيتِ الحرامِ، لا يموتُ رجلٌ لم يعملْ هؤلاءِ الكبائرِ، ويُقِيمُ الصلاةَ، ويُؤْتِي الزكاةَ، إلا رافقَ محمدًا في بُحْبُوحَةِ جنةٍ أبوابها مصاريعُ الذهبِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده العباس بن الفضل الأزرق وهو ضعيف
الراوي : عمير بن قتادة الليثي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 4/1378
التخريج : أخرجه أبو داود (2875)، والنسائي (4012) مختصراً، والطبراني (17/47) (101) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة جهاد - التولي والفرار من الزحف ديات وقصاص - قتل المؤمن رقائق وزهد - الكبائر صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث