الموسوعة الحديثية


- كنَّا عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جلوسًا فانكسَفَتِ الشَّمسُ فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فزِعًا يجُرُّ ثوبَه حتَّى دخَل المسجدَ فصلَّى ركعتينِ فلم يزَلْ يُصلِّيها حتَّى انجَلَت وكان ذلك عندَ موتِ إبراهيمَ ابنِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال النَّاسُ: إنَّما انكسَفَتِ الشَّمسُ لموتِ إبراهيمَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( يا أيُّها النَّاسُ إنَّ الشَّمسَ والقمرَ آيتانِ مِن آياتِ اللهِ لا ينكسفانِ لموتِ أحدٍ فإذا رأَيْتُم ذلك فادْعوا حتَّى يُكشَفُ ما بكم )
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات، إلا أن مبارك بن فضالة مدلس وقد عنعن
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2834
التصنيف الموضوعي: كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - صفة صلاة الكسوف كسوف - لا تنكسف الشمس لموت أحد ولا لحياته