الموسوعة الحديثية


- كانَ أرحمَ الناسِ بالصبيانِ و العيالِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6802
التخريج : أخرجه البزار (7356)، والبيهقي (3472)، باختلاف يسير، وهو في صحيح مسلم (2316)، بزيادة في آخره.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - توقير الكبير ورحمة الصغير بر وصلة - حسن الخلق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 513)
7356- حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا المغيرة بن سلمة، حدثنا وهيب، عن أيوب عن عمرو بن سعيد، عن أنس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أرحم الناس بالصبيان.

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (4/ 309)
3472 - قال الشيخ: وقد قال أنس بن مالك -رضي الله عنه-: ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. أخبرناه محمد بن عبد الله الحافظ، أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعى، حدثنا عبذ الله بن أحمد بن حنبل، حدثنى أبى، حدثنا إسماعيل، عن أيوب، عن عمرو بن سعيد، عن أنس بن مالك. وهو مخرج فى "كتاب مسلم" .

[صحيح مسلم] (4/ 1808)
63 - (2316) حدثنا زهير بن حرب، ومحمد بن عبد الله بن نمير - واللفظ لزهير - قالا: حدثنا إسماعيل وهو ابن علية، عن أيوب، عن عمرو بن سعيد، عن أنس بن مالك، قال: ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: كان إبراهيم مسترضعا له في عوالي المدينة، فكان ينطلق ونحن معه فيدخل البيت وإنه ليدخن، وكان ظئره قينا، فيأخذه فيقبله، ثم يرجع قال عمرو: فلما توفي إبراهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن إبراهيم ابني وإنه مات في الثدي وإن له لظئرين تكملان رضاعه في الجنة.