الموسوعة الحديثية


- اهجُرِي المعاصي؛ فإنَّها أفضلُ الهجرةِ، وحافِظِي على الفرائضِ، فإنَّها أفضَلُ الجهادِ، وأَكثِرِي من ذِكرِ اللهِ، فإنَّكِ لا تَأْتينَ اللهَ بِشيءٍ أحبَّ إليهِ من كَثْرَةِ ذِكرِهِ

الصحيح البديل:


- أفضلُ المؤمنينَ إسلامًا من سَلِمَ المسلمونَ من لسانِه و يدِه ، وأفضلُ المؤمنينَ إيمانًا أحسنُهم خُلقًا ؛ وأفضلُ المهاجرين من هجر ما نهى اللهُ تعالى عنه ، و أفضلُ الجهادِ من جاهد نفسَه في ذاتِ اللهِ عزَّ و جلَّ

- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في حجَّةِ الوَداعِ: ألَا أُخبِرُكُم بالمؤمِنِ؟ المؤمِنُ مَن أمِنَه الناسُ على أموالِهم وأنفُسِهم، والمسلِمُ مَن سلِمَ الناسُ مِن لسانِه ويدِه، والمجاهدُ مَن جاهَدَ نفسَه في طاعةِ اللهِ، والمهاجرُ مَن هجَرَ الخطايا والذُّنوبَ.