الموسوعة الحديثية


- مَن كانتِ الدُّنيا همَّه وسَدمَه، وَلَها يَشخصُ ويَنصَبُ ويَطلُبُ، جَعلَ اللهُ فَقرَه بينَ عَينَيهِ، وشتَّت عليهِ الضَّيعةُ ، وَلم يَأتِه مِنَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّر لَه. وَمن كانتِ الآخرَةُ همَّه وسَدمَه، ولَها يَشخصُ ويَنصَبُ ويَطلُبُ، جَعل غِناه في قَلبِه، وجَمَع له ضَيعتَه، وأَتتْه الدُّنيا وهيَ راغمةٌ .
خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن المحبر لا شيء في الحديث
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/2384
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الزهد)) (333)، وابن أبي عاصم في ((الزهد)) (165)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/328) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا قدر - كل شيء بقدر رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث