الموسوعة الحديثية


- استَشفوا بما حمِدَ اللَّهُ بهِ نفسَهُ قبلَ أن يحمَدَهُ خلقُهُ وبما مدحَ اللَّهُ بهِ نفسَهُ ( الْحَمْدُ للَّهِ )، و ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ )، فمَن لم يشفِهِ القرآنُ فلا شفاهُ اللَّهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : رجاء الغنوي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 152
التخريج : أخرجه ابن قانع في ((معجم الصحابة)) (1/215)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2831)
التصنيف الموضوعي: طب - استحباب التداوي طب - الرقية قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الفاتحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (2/ 1127)
: ‌2831 - حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر، إملاء، ثنا أبو العباس محمد بن أحمد بن سليمان الهروي، ثنا أبو سفيان يزيد بن عمرو بن البراء الغنوي، ثنا أحمد بن الحارث الغساني، قال: حدثتني ساكنة بنت الجعد، قالت: سمعت رجاء الغنوي، وكان أصيبت يده يوم الجمل قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: استشفوا بما حمد الله به نفسه قبل أن يحمده خلقه، وبما مدح الله به نفسه ، قلنا: وما ذاك بأبي وأمي يا رسول الله؟ قال: الحمد لله وقل هو الله أحد، فإنه من لم يشفه القرآن فلا شفاه الله ".