الموسوعة الحديثية


- توبُوا أيُّها الناسُ قبلَ أنْ تَمُوتُوا وبادِرُوا بِالأعمالِ الصَّالِحَةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبد الرحمن بن غزوان كذاب
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 165
التخريج : أخرجه ابن حبان في المجروحين (2/ 305) بلفظه، وابن ماجه (1081)، وأبو يعلى الموصلي (1856) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توبة - التوبة إلى الله تعالى توبة - الحض على التوبة رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (تذكرة الحفاظ لابن القيسراني)
(معتمد) (ص: 165) توبوا أيها الناس قبل أن تموتوا، وبادروا الأعمال الصالحة . رواه محمد بن عبد الرحمن بن غزوان، عن أبيه، عن حماد بن سلمة، عن ابن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر. قال: وأخبرنا أبي، عن شعبة، عن سعد بن إبراهيم، عن أبيه، عن طلق بن حبيب، عن جابر بن عبد الله. قال: وأخبرنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن طلق بن حبيب، عن جابر بن عبد الله. وقال: وأخبرنا المنكدر بن محمد، عن أبيه، عن جابر قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فقال. ومحمد هذا كذاب.

المجروحين لابن حبان (2/ 305)
قال وأخبرنا أبي عن شعبة عن سعد بن إبراهيم عن أبيه عن طلق بن حبيب عن جابر بن عبد الله قال وأخبرنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن طلق بن حبيب عن جابر بن عبد الله قال وأخبرنا المنكدر بن محمد عن أبيه عن جابر قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فقال توبوا إلى الله قبل أن تموتوا وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تستقبلوا واعلموا أن البر قد فرض عليكم هذه الصلاة يعني صلاة الجمعة في شهري هذا في يومي هذا في مقامي هذا فمن تركها في حياتي وبعد مماتي استخفافا بها وجحودا لها له إمام عادل أو جائر ألا فلا صلاة له ألا ولا صوم له ألا ولا حج له إلا أن يتوب فيتوب الله عليه ألا ولا تؤمن امرأة رجلا ولا يؤمن أعرابي مهاجرا ولا يؤمن فاسق مؤمنا إلا أن يخاف سيفه أو سوطه أخبرناه محمد بن إسحاق بن خزيمة بهذه الأسانيد الأربعة قال حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن غزوان وأنا خائف أنه كذاب قال حدثنا أبي عن حماد بن سلمة سألت بن خزيمة رحمة الله عليه مرارا عن هذه الأحاديث فامتنع ثم قرأت عليه فلما قلت حدثكم محمد بن عبد الرحمن بن غزوان أدخل إصبعيه في أذنيه فلما قرأت إسنادا واحدا أخرجهما من أذنيه وسمع إلى آخرها وقال نعم وأنا خائف أنه كذاب

[سنن ابن ماجه] (1/ 343)
1081 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا الوليد بن بكير أبو خباب قال: حدثني عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وكثرة الصدقة في السر والعلانية، ترزقوا وتنصروا وتجبروا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا، في يومي هذا، في شهري هذا، من عامي هذا إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعدي، وله إمام عادل أو جائر، استخفافا بها، أو جحودا لها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ولا زكاة له، ولا حج له، ولا صوم له، ولا بر له حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه، ألا لا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤم أعرابي مهاجرا، ولا يؤم فاجر مؤمنا، إلا أن يقهره بسلطان، يخاف سيفه وسوطه

مسند أبي يعلى الموصلي (3/ 381)
1856 - حدثنا عبد الغفار بن عبد الله، حدثنا المعافى بن عمران، حدثنا الفضيل بن مرزوق، حدثني الوليد رجل من أهل الخير والصلاح، عن محمد بن علي، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على منبره يوم جمعة: يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم إياه، وبكثرة صدقتكم في السر والعلانية تؤجروا، وتنصروا، وترزقوا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة فريضة مفروضة في يومي هذا، ومقامي هذا، في شهري هذا، في عامي هذا، إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعد موتي جحودا بها، أو استخفافا بها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ولا صوم له، ألا ولا بر له، فمن تاب تاب الله عليه، ولا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤمن أعرابي مهاجرا، ولا يؤمن فاجر برا إلا سلطان يخاف سيفه وسوطه