الموسوعة الحديثية


- إذا فعَلَتْ أُمَّتي خمسَ عشرَةَ خصْلَةٍ، حلَّ بها البلاءُ : إذا كان المغنَمُ دُوَلًا، والأمانَةُ مغنَمًا ، والزكاةُ مغرمًا ، و أطاع الرجلُ زوجتَهُ، وعَقَّ أمَّهُ، وبرَّ صديقَهُ، وجفا أباه، وارْتَفَعَتِ الأصواتُ في المساجِدِ، وكان زعيمُ القومِ أرْذَلَهُم، وأُكْرِمَ الرجُلُ مخافَةَ شَرِّهِ، وشُرِبَتِ الخمورُ، و لُبِسَ الحريرُ، واتُّخِذَتِ القَيْناتُ والمعازِفُ، ولعن آخرُ هذِهِ الأمةِ أوَّلَها، فليرتَقِبُوا عندَ ذلِكَ ريحًا حمراءَ، أو خسْفًا، أو مسْخًا

الصحيح البديل:


-  لَيَكونَنَّ مِن أُمَّتي أقْوامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ والحَرِيرَ، والخَمْرَ والمَعازِفَ، ولَيَنْزِلَنَّ أقْوامٌ إلى جَنْبِ عَلَمٍ، يَرُوحُ عليهم بسارِحَةٍ لهمْ، يَأْتِيهِمْ -يَعْنِي الفقِيرَ- لِحاجَةٍ، فيَقولونَ: ارْجِعْ إلَيْنا غَدًا، فيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ، ويَضَعُ العَلَمَ، ويَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وخَنازِيرَ إلى يَومِ القِيامَةِ.

- لَيكونن في أمتي أقوامٌ : يستحِلُّون الحِرَ والحريرَ، والخمرَ، والمعازفَ، ولينزلنَّ أقوامٌ إلى جنبِ علمٍ، يروح عليهم سارحةٌ لهم، يأتيهم رجلٌ لحاجةٍ، فيقولون : ارجع إلينا غدًا، فيبيتُهم اللهُ، ويضع العلمَ، ويمسخُ آخرين قردةً وخنازيرَ إلى يومِ القيامةِ .