الموسوعة الحديثية


-   كان الكِتابُ الأوَّلُ يَنزِلُ مِن بابٍ واحدٍ، على حرفٍ واحدٍ، ونزَل القرآنُ من سبعةِ أبوابٍ، على سبعةِ أحرُفٍ: زَجرٍ، وأمْرٍ، وحلالٍ، وحرامٍ، ومُحكَمٍ، ومُتشابِهٍ، وأمثالٍ، فأَحِلُّوا حلالَه، وحَرِّموا حرامَه، وافعَلُوا ما أُمِرْتُم به، وانتَهُوا عمَّا نُهيتُم عنه، واعتَبِرُوا بأمثالِه، واعمَلُوا بمُحكَمِه، وآمِنُوا بمُتشابِهِه، وقولُوا: آمَنَّا بهِ كلٌّ مِن عِندِ رَبِّنا.
خلاصة حكم المحدث : فيه انقطاع، لكن [ورد] من طريق أخرى بسند جيد، [وورد نحوه من حديث أبي هريرة] ولكن إسناده ضعيف جدا، وفيه زيادة لا يصلح للاستشهاد به
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج أقاويل الثقات الصفحة أو الرقم : 57
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3102)، وابن حبان (745)، والحاكم (3144) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - نزول القرآن على سبعة أحرف قرآن - آداب الناس كلهم مع القرآن قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث