الموسوعة الحديثية


- يقولُ اللهُ يا آدَمُ، فيقولُ: لَبَّيك وسَعْدَيك، فينادى بصَوتٍ: إنَّ اللهَ تبارك وتعالى يأمُرُك أن تُخرِجَ مِن ذُرِّيَّتِك بَعْثًا إلى النَّارِ.
خلاصة حكم المحدث : تفرد به حفص بن غياث، وقد سئل أحمد بن حنبل عن حفص فقال: كان يخلط في حديثه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : البيهقي | المصدر : الأسماء والصفات للبيهقي الصفحة أو الرقم : 1/414
التخريج : أخرجه البخاري (7483) باختلاف يسير، ومسلم (222) مطولاً بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم خلق - صفة بني آدم أنبياء - عام قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار إيمان - كلام الله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 141)
7483- حدثنا عمر بن حفص بن غياث، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، حدثنا أبو صالح، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يقول الله: يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك، فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى النار)).

[صحيح مسلم] (1/ 201 )
((379- (222) حدثنا عثمان بن أبي شيبة العبسي. حدثنا جرير عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد؛ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((يقول الله عز وجل: يا آدم! فيقول: لبيك! وسعديك! والخير في يديك! قال يقول: أخرج بعث النار. قال: وما بعث النار؟ قال: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين. قال فذاك حين يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد)) قال فاشتد ذلك عليهم. قالوا: يا رسول الله! أينا ذلك الرجل؟ فقال ((أبشروا. فإن من يأجوج ومأجوج ألفا. ومنكم رجل)) قال ثم قال ((والذي نفسي بيده)). 380- (222) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا وكيع. ح وحدثنا أبو كريب. حدثنا أبو معاوية. كلاهما عن الأعمش، بهذا الإسناد. غير أنهما قالا: ما أنتم يومئذ في الناس إلا كالشعرة البيضاء في الثور الأسود أو كالشعرة السوداء في الثور الأبيض)) ولم يذكرا: أو كالرقمة في ذراع الحمار.