الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ دخلَ على رجلٍ منَ الأنصارِ وَهوَ يموتُ فقالَ يا ملَكَ الموتِ ارفُق بصاحبِنا هذا فقِدمًا ما فَجعتَ الأحبَّةَ فقالَ ملَكُ الموتِ على لسانِ الأنصاريِّ يا محمَّدُ إنِّي بِكلِّ رجلٍ مسلِمٍ رفيقٌ
خلاصة حكم المحدث : لا يعرف إلا من هذا الطريق وفيه مجاهيل
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/896
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته جنائز وموت - ألم الموت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أحاديث مشابهة:


- يا ملَكَ المَوتِ ! ارفق بصاحبي ؛ فإنَّهُ مؤمنٌ ، فقالَ ملَكُ الموتِ علَيهِ السَّلامُ : طِبْ نفسًا وقَرَّ عَينًا ، واعلَمْ أنِّي بِكُلِّ مؤمنٍ رفيقٌ ، واعلَمْ يا محمَّدُ أنِّي لأقبضُ روحَ ابنِ آدمَ فإذا صرخَ صارخٌ من أهْلِهِ قُمتُ في الدَّارِ ومعهُ روحُهُ ، فقلتُ : ما هذا الصَّارخُ ؟ واللَّهِ ما ظلَمناهُ ولا سبَقنا أجلَهُ ولا استعجَلنا قدرَهُ ، وما لَنا في قبضِهِ مِن ذنبٍ ، فإن ترضوا بما صنعَ اللَّهُ تُؤجَروا ، وإن تحزَنوا وتسخَطوا تأثَموا وتُؤزَروا ، ما لَكُم عندَنا مِن عُتبَى ، وإنَّ لَنا عندَكُم بعدُ عَودةً وعَودةً ، فالحذرُ الحذرُ ! وما مِن أهْلِ بيتٍ يا محمَّدُ شعرٌ ولا مدرٌ ، برٌّ ولا بحرٌ ، سَهْلٌ ولا جبلٌ ، إلَّا أنا أتصفَّحُهُم في كلِّ يومٍ وليلةٍ حتَّى لأنا أعرفُ بصغيرِهِم وكبيرِهِم منهُم بأنفسِهِم ، واللَّهِ يا محمَّدُ لَو أردتُ أن أقبضَ روحَ بعوضةٍ ما قدرتُ علَى ذلِكَ حتَّى يَكونَ اللَّهُ هوَ أذِنَ بقبضِها
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : خزرج الأنصاري والد الحارث | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6410
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - فضل الصبر رقائق وزهد - ما جاء في الحذر ملائكة - ملك الموت
| أحاديث مشابهة

- نظر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى ملَكِ الموتِ عند رأسِ رجلٍ من الأنصارِ فقال : يا ملكَ الموتِ ارفُقْ بصاحبي ، فإنَّه مؤمنٌ . فقال ملَكُ الموتِ : يا محمَّدُ طِبْ نفسًا وقَرَّ عينًا ، فإنِّي بكلِّ مؤمنٍ رفيقٌ ، واعلَمْ يا محمَّدُ إنِّي لأقبِضُ روحَ ابنِ آدمَ ، فإذا صرخ صارخٌ من أهلِه قمتُ في جانبِ الدَّارِ ومعي زوجُه ، فقلتُ : ما هذا الصَّارخُ ؟ فواللهِ ما ظلمناه ، ولا سبقنا أجلَه ، ولا استعجلنا قدرَه ، وما لنا في قبضِه من ذنبٍ ، فإن ترضوا بما صنع اللهُ عزَّ وجلَّ تُؤجروا ، وإن أنتم تجزعون وتسخَطون تأثموا وتُؤزروا ، وما لكم عندي من عُتبَى ، وإنَّ لنا عندكم لعودةً وعودةً ، فالحذرَ ، الحذرَ ، واللهِ يا محمَّدُ ، ما من أهلِ بيتِ شعْرٍ ولا سهلٍ ولا جبلٍ ولا بَرٍّ ولا بحرٍ إلَّا أنا أتصفَّحُهم في كلِّ يومٍ وليلةٍ خمسَ مِرارٍ حتَّى أنا أعرفُ بصغيرِهم وكبيرِهم منهم ما بأنفسِهم ، يا محمَّدُ لوددتُ أن أقبضَ روحَ بعوضةٍ ما قدرتُ على ذلك حتَّى يكونَ اللهُ عزَّ وجلَّ هو الآمرُ بقبضِها