الموسوعة الحديثية


- إنَّ الجاهلَ لا يكشِفُ إلا عن سوءٍ، وإن كانَ حصيفًا ظريفًا عند الناسِ، والعاقِلُ لا يكشِفُ إلا عن فضلٍ، وإن كان عيِيًّا مهِينًا عند الناسِ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الخطيب البغدادي | المصدر : تاريخ بغداد الصفحة أو الرقم : 13/224
التخريج : أخرجه الحارث كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (843)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/173) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة آداب عامة - فضل العقل والذكاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد (13/ 224 ط العلمية)
: أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق والحسن بن أبي بكر قالا: أخبرنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي. وأخبرنا محمد بن أحمد بن يوسف الصياد وعبد الغفار بن محمد بن جعفر المؤدب قالا: أخبرنا محمد بن أحمد بن علي بن مخلد بن المحرم قال: حدثنا الحارث بن محمد بن أبي أسامة التميمي، حدثنا داود بن المحبر، حدثنا ميسرة عن موسى بن جابان عن لقمان بن عامر قال: قال أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ‌إن ‌الجاهل ‌لا ‌يكشف ‌إلا ‌عن ‌سوء، وإن كان حصيفا ظريفا عند الناس، والعاقل لا يكشف إلا عن فضل، وإن كان عييا مهينا عند الناس.

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 814)
: ‌843 - حدثنا داود بن المحبر ، ثنا ميسرة ، عن موسى بن جابان ، عن لقمان بن عامر قال: قال أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الجاهل لا تكشفه إلا عن سوءة وإن كان حصيفا طريفا عند الناس ، وإن العاقل لا يكشف إلا عن فضل وإن كان عييا مهينا عند الناس

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 173)
: أنبأنا عبد الرحمن بن محمد قال أنبأنا أحمد بن علي بن ثابت قال أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق والحسن بن أبي بكر قالا أنبأنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي قال حدثنا الحارث بن أبي أسامة قال حدثنا داود بن المحبر [[الحسن]] قال حدثنا ميسرة عن موسى بن حامان [[هامان]] عن لقمان بن عامر [[قال]] قال أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الجاهل لا تكشفه إلا عن سوه [[سوء]] وإن كان حصيفا ظريفا عند الناس، والعاقل لا تكشفه ‌إلا ‌عن ‌فضل وإن كان عينا [[عييا]] مهينا عند الناس " هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أبو داود السجستاني امر مسره [[أقر ميسرة]] بوضع الحديث. وقال يحيى: ليس بشئ. وقال ابن حماد: كان كذابا. وقال النسائي والدارقطني: متروك.