الموسوعة الحديثية


- حديثٌ في يس من قرأها عدلت لهُ عشرين حجةً ومن كتبها وشربها دخل جوفَه ألفُ دواءٍ وألفُ نورٍ...
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 3/620
التخريج : أخرجه ابن الضريس في ((فضائل القرآن)) (216)، والمستغفري في ((فضائل القرآن)) (875)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2237) جميعا بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى قرآن - فضائل سور القرآن طب - إباحة التداوي وتركه فضائل سور وآيات - سورة يس فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


فضائل القرآن لابن الضريس (ص100)
: 216 - أخبرنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعاني من قريش من بني تميم، من أهل مكة، عن سليمان بن مرقاع بن هلال، عن الصلت،: أن أبا بكر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سورة يس تدعى في التوراة: المعمة، قيل وما المعمة؟ قال: تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة، وتدفع عنه أهاويل الآخرة، وتدعى المدافعة القاضية، وتدفع عن صاحبها كل سوء، وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن ‌سمعها، ‌عدلت ‌له ‌ألف ‌دينار في سبيل الله، ومن كتبها، ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء، وألف نور، وألف يقين، وألف بركة، وألف رحمة ونزعت منه كل غل، وكل داء "

[فضائل القرآن للمستغفري] (2/ 596)
: 875- أخبرني عبد الله بن محمد بن زر، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن كثير بن زر، حدثنا أبو العباس الفضل بن شاذان المقرئ عن إسماعيل بن أبي أويس، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعاني – من قريش من بني تيم من أهل مكة – عن سليمان بن مرقاع الجندي عن هلال عن الصلت أن أبا بكر رضوان الله عليه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سورة {يس} تدعى في التوراة المعمة قالوا: يا رسول الله وما المعمة؟ قال: تعم صاحبها خير الدنيا والآخرة وتكابد عنه بلوى الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى المدافعة القاضية وتدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن ‌سمعها ‌عدلت ‌له ‌ألف ‌دينار في سبيل الله، ومن كتبها ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزعت منه كل غل وداء.

شعب الإيمان (4/ 96 ط الرشد)
: 2237- أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أخبرنا أبو العباس الصبغي، حدثنا الحسن بن علي ابن زياد، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس- ح. وأخبرنا أبو ذر عبد بن أحمد بن محمد المالكى بمكة، حدثنا أبو عبد الله بشر بن محمد ابن عبد الله المزني، أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السامي، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعاني من قريش من بني تميم من أهل مكة، عن سليمان بن مرقاع الجندي، عن هلال، عن الصلت أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سورة يس في التوراة تدعى المعمة" قيل: ما المعمة؟ قال: "تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلوى الدنيا، وتدفع عنه أهوال الآخرة، وتدعى المدافعة القاضية تدفع عن صاحبها كل سوء، وتقضي له كل حاجة. من قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله. من كتبها ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة، ونزعت عنه كل غل وداء". تفرد به محمد بن عبد الرحمن هذا عن سليمان وهو منكر.