الموسوعة الحديثية


- لا إسعادَ في الإسلامِ، ولا عَقْرَ و لا شِغارَ في الإسلامِ، ولا جَلَبَ في الإسلامِ، ولا جَنَبَ في الإسلامِ، ومَن انتَهَب فليس منا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 7168
التخريج : أخرجه أبو داود (3222)، والترمذي (1301)، والنسائي (1852) مختصراً، وأحمد (13032) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: خيل - الجنب خيل - الجلب مظالم - النهي عن النهبة نكاح - نكاح الشغار جنائز وموت - الزجر عن النياحة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 216)
3222- حدثنا يحيى بن موسى البلخي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا عقر في الإسلام))، قال عبد الرزاق: ((كانوا يعقرون عند القبر بقرة أو شاة)).

[سنن الترمذي] (4/ 154)
1601- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن ثابت، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من انتهب فليس منا)): هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث أنس

[سنن النسائي] (4/ 16)
1852- أخبرنا إسحق، قال: أنبأنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام)).

[مسند أحمد]- الرسالة (20/ 333)
13032- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، قال: أخذ النبي صلى الله عليه وسلم على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن في الإسلام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام، ولا شغار، ولا عقر في الإسلام، ولا جلب في الإسلام، ولا جنب، ومن انتهب فليس منا)).