الموسوعة الحديثية


- كَسَفَتِ الشَّمسُ في عَهدِ عُثْمانَ بنِ عَفَّانَ، وبالمَدينةِ عبدُ اللهِ بنُ مَسعودٍ، قال: فخَرَجَ عُثْمانُ فصَلَّى بالنَّاسِ تلك الصَّلاةَ؛ رَكعتَينِ وسجدتَينِ في كلِّ رَكعةٍ، قال: ثُمَّ انصرَفَ عُثْمانُ فدَخَلَ دارَه، وجَلَسَ عبدُ اللهِ بنُ مَسعودٍ إلى حُجرةِ عائشةَ، وجَلَسْنا إليه، فقال: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَأمُرُنا بالصَّلاةِ عندَ كُسوفِ الشَّمسِ والقَمرِ، فإذا رَأَيْتموه قد أصابَهما، فافزَعوا إلى الصَّلاةِ؛ فإنَّها إنْ كانتِ التي تَحذَرونَ، كانتْ وأنتم على غيرِ غَفلةٍ، وإنْ لم تكُنْ، كنتُم قد أصَبْتم خيرًا واكتسَبْتموه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4387
التخريج : أخرجه أحمد (4387) واللفظ له، والبزار (1449)، وأبو يعلى (5394)
التصنيف الموضوعي: كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - الصلاة في كسوف القمر كسوف - صفة صلاة الكسوف اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 396)
4387- حدثنا يعقوب، حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، حدثنا الحارث بن فضيل الأنصاري ثم الخطمي، عن سفيان بن أبي العوجاء السلمي، عن أبي شريح الخزاعي، قال: كسفت الشمس في عهد عثمان بن عفان، وبالمدينة عبد الله بن مسعود قال: فخرج عثمان فصلى بالناس تلك الصلاة ركعتين، وسجدتين في كل ركعة، قال: ثم انصرف عثمان فدخل داره، وجلس عبد الله بن مسعود إلى حجرة عائشة وجلسنا إليه، فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان (( يأمرنا بالصلاة عند كسوف الشمس، والقمر، فإذا رأيتموه قد أصابهما، فافزعوا إلى الصلاة، فإنها إن كانت التي تحذرون، كانت وأنتم على غير غفلة، وإن لم تكن كنتم قد أصبتم خيرا، واكتسبتموه))

[مسند البزار - البحر الزخار] (4/ 281)
1449- حدثنا الفضل بن سهل، قال: نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: حدثني أبي، عن ابن إسحاق، عن الحارث بن فضيل، عن سفيان بن أبي العوجاء، عن أبي شريح الخزاعي، قال: كسفت الشمس على عهد عثمان، فصلى بالناس ركعتين وسجدتين، في كل ركعة، ثم انصرف عثمان فدخل داره، وجلس ابن مسعود إلى حجرة عائشة، فجلسنا إليه، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمرنا عند كسوف الشمس والقمر بالصلاة، وقال: ((إذا رأيتم قد أصابه))، أحسبه، قال: ((فافزعوا إلى الصلاة، فإنها إن كانت التي تخافون، وإلا كنتم قد أصبتم خيرا أو كسبتموه)) ولا نعلم روى أبو شريح عن عبد الله إلا هذا الحديث، ولا له طريق عن عبد الله إلا هذا الطريق

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 271)
5394- حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي، عن محمد بن إسحاق، حدثنا الحارث بن فضيل الأنصاري، ثم الخطمي، عن سفيان بن أبي العوجاء، عن أبي شريح الخزاعي قال: كسفت الشمس في عهد عثمان بن عفان، وبالمدينة عبد الله بن مسعود، قال: فخرج عثمان فصلى بالناس تلك الصلاة ركعتين وسجدتين في ركعة، ثم انصرف عثمان ودخل داره، وجلس عبد الله بن مسعود إلى حجرة عائشة، وجلسنا إليه، فقال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمرنا بالصلاة عند كسوف الشمس أو القمر، فإذا رأيتموه قد أصابها فافزعوا إلى الصلاة، فإنها إن كانت التي تحذرون كانت وأنتم على غير غفلة، وكنتم قد أصبتم خيرا- أو اكتسبتموه-))