الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ لا يُعَذِّبُ العامَّةَ بعملِ الخاصةِ، حتى تكونَ العامَّةُ تستطيعُ أن تُغَيِّرَ على الخاصةِ، فإذا لم تُغَيِّرِ العامَّةُ على الخاصَّةِ، عَذَّبَ اللهُ العامَّةَ والخاصَّةَ

الصحيح البديل:


- أَوَّلُ مَن بَدَأَ بالخُطْبَةِ يَومَ العِيدِ قَبْلَ الصَّلاةِ مَرْوانُ. فَقامَ إلَيْهِ رَجُلٌ، فقالَ: الصَّلاةُ قَبْلَ الخُطْبَةِ، فقالَ: قدْ تُرِكَ ما هُنالِكَ، فقالَ أبو سَعِيدٍ: أمَّا هذا فقَدْ قَضَى ما عليه سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن رَأَى مِنكُم مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بيَدِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسانِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وذلكَ أضْعَفُ الإيمانِ.