الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ حَبَسَ رَجُلًا في تُهمةٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : معاوية بن حيدة القشيري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3630
التخريج : أخرجه الترمذي (1417) مطولاً، والنسائي (4876)، وأحمد (20019) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الحبس والملازمة أقضية وأحكام - ما جاء في حبس من ثبت عليه الحق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 28)
‌1417- حدثنا علي بن سعيد الكندي قال: حدثنا ابن المبارك، عن معمر، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، ((أن النبي صلى الله عليه وسلم حبس رجلا في تهمة ثم خلى عنه)) وفي الباب عن أبي هريرة: حديث بهز، عن أبيه، عن جده، حديث حسن وقد روى إسماعيل بن إبراهيم، عن بهز بن حكيم هذا الحديث أتم من هذا وأطول

[سنن النسائي] (8/ 117)
((‌4876- أخبرنا علي بن سعيد بن مسروق قال: حدثنا عبد الله بن المبارك، عن معمر، عن بهز بن حكيم، عن أبيه عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حبس رجلا في تهمة، ثم خلى سبيله)).

[مسند أحمد] (33/ 223 ط الرسالة)
((‌20019- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن بهز بن حكيم بن معاوية، عن أبيه، عن جده قال: أخذ النبي صلى الله عليه وسلم ناسا من قومي في تهمة فحبسهم، فجاء رجل من قومي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يخطب فقال: يا محمد، علام تحبس جيرتي؟ فصمت النبي صلى الله عليه وسلم عنه، فقال: إن ناسا ليقولون: إنك تنهى عن الشر وتستخلي به! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما يقول؟)) قال: فجعلت أعرض بينهما بالكلام مخافة أن يسمعها، فيدعو على قومي دعوة لا يفلحون بعدها أبدا، فلم يزل النبي صلى الله عليه وسلم به حتى فهمها، فقال: (( قد قالوها- أو قائلها منهم-؟ والله لو فعلت لكان علي وما كان عليهم، خلوا له عن جيرانه)).