الموسوعة الحديثية


- إنَّ الميِّتَ تحضُرُه الملائكةُ، فإذا كان الرَّجلُ صالحًا قيل : اخرُجي أيَّتُها النَّفسُ الطَّيِّبةُ، كانت في جسدٍ طيِّبٍ، اخرُجي حميدةً وأبشِري برَوْحٍ وريحانٍ، وربٍّ غيرِ غضبانَ. قال : فيقولون ذلك حتَّى تخرُجَ، فإذا خرجت عرجت إلى السَّماءِ فيُستفتحُ لها، فيُقالُ : من هذا ؟ فيُقالُ : فلانٌ، فيُقالُ : مرحبًا بالنَّفسِ الطَّيِّبةِ كانت في الجسدِ الطَّيِّبِ، ادخُلي حميدةً وأبشِري برَوْحٍ وريحانٍ، وربٍّ غيرِ غضبانَ، فيُقالُ لها كذلك حتَّى تنتهيَ إلى السَّماءِ الَّتي فيها الرَّبُّ تبارك وتعالَى
خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : التوحيد لابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 277/1
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4262)، وأحمد (8769) باختلاف يسير. وأصله في صحيح مسلم (2872)
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - سؤال الملكين وفتنة القبر جنائز وموت - ما يلقى به المؤمن من الكرامة عند خروج نفسه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات ملائكة - أعمال الملائكة جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه