الموسوعة الحديثية


- سألتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أو قالت : سُئِل عن هذه الآيةِ : {وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ} قال : إنَّ في هذا المالِ حقًّا سِوَى الزكاةِ، وتلا هذه الآية : {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ}
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو حمزة ميمون الأعور مجروح كما قاله أحمد بن حنبل ويحيى بن معين
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 4/84
التخريج : أخرجه الترمذي (659)، والطحاوي في ((معاني الآثار)) (3043)، والدارقطني في ((سننه)) (2016) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة تفسير آيات - سورة المعارج زكاة - في المال حق سوى الزكاة علم - حسن السؤال ونصح العالم نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
|أصول الحديث