الموسوعة الحديثية


- انطُلِق برجلٍ إلى بابِ الجنةِ فرفَع رأسَه فإذا على الجنةِ مكتوبٌ الصدقَةُ بعشرةِ أمثالِها، والقرضُ الواحدُ بثمانيةَ عشرَ، لأنَّ صاحبَ القرضِ لا يأتيكَ إلا وهو مُحتاجٌ، وإنَّ الصدقَةَ ربما وُضِعَتْ في غَنِيٍّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، وله شاهد
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 3/363
التخريج : أخرجه الطيالسي في (1237)، والطبراني كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/363)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3565) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صدقة - فضل الصدقة والحث عليها قرض - فضل من أقرض لله قرض - فضل من أنظر معسرا قرض - فضل القرض وحسن النية في القضاء نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي داود الطيالسي (2/ 458)
: ‌1237 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا جعفر بن الزبير الحنفي ، عن القاسم ، عن أبي أمامة ، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: انطلق برجل إلى باب الجنة، فرفع رأسه فإذا على باب الجنة مكتوب: الصدقة بعشر أمثالها، والقرض الواحد بثمانية عشر؛ لأن صاحب القرض لا يأتيك إلا وهو محتاج، وإن الصدقة ربما وضعت في غني.

 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (3/ 363)
: 2911 - قال أبو داود الطيالسي: ثنا جعفر بن الزبير، عن القاسم مولى يزيد بن معاوية، عن أبي أمامة- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انطلق برجل إلى باب الجنة ‌فرفع ‌رأسه فإذا على الجنة مكتوب الصدقة بعشرة أمثالها، والقرض الواحد بثمانية عشر، لأن صاحب القرض لا يأتيك إلا وهو محتاج، وإن الصدقة ربما وضعت في غني ". رواه الطبراني والبيهقي، كلاهما من طريق عتبة بن حميد. هذا إسناد ضعيف، جعفر بن الزبير كذبه شعبة، وقال البخاري: تركوه. لكن له شاهد من حديث أنس بن مالك، رواه ابن ماجه والبيهقي بإسناد حسن يعمل به في الترغيب وا لترهيب. ورواه ابن ماجة وابن حبان في صحيحه والبيهقي من حديث ابن مسعود.

شعب الإيمان (3/ 285)
3565 - ورواه أيضا جعفر بن الزبير الحنفي عن القاسم عن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : انطلق برجل إلى باب الجنة فرفع رأسه فإذا علي باب الجنة مكتوب الصدقة بعشر أمثالها و القرض الواحد بثمانية عشر لأن صاحب القرض لا يأتيك إلا و هو محتاج و أن الصدقة ربما وضعت في غنا. أخبرنا أبو بكر بن فورك أنا عبد الله بن جعفر نا يونس بن حبيب نا أبو داود نا جعفر فذكره