الموسوعة الحديثية


- عن أسماءَ قالت كنَّا نكونُ في حجرِها فكانت إحدانا تحيضُ ثمَّ تطهرُ فتغتسلُ وتصلِّي ثمَّ تنكِّسُها الصُّفرةُ اليسيرَةُ فتأمرُنا أن نعتزلَ الصَّلاةَ حتَّى لا نرى إلَّا البياضَ خالِصًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : فاطمة بنت المنذر | المحدث : العظيم آبادي | المصدر : غاية المقصود الصفحة أو الرقم : 3/124
التخريج : أخرجه الدارمي (889)، وابن أبي شيبة (1013)، وإسحاق في ((مسنده)) (2259) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حيض - إقبال المحيض وإدباره حيض - الصفرة والكدرة حيض - بدء الحيض
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الدارمي (1/ 633)
889 - أخبرنا محمد بن عبد الله الرقاشي، عن يزيد بن زريع، حدثنا محمد بن إسحاق، قال: حدثتني فاطمة عن أسماء قالت: كنا نكون في حجرها فكانت إحدانا تحيض ثم تطهر فتغتسل وتصلي، ثم تنكسها الصفرة اليسيرة، فتأمرنا أن نعتزل الصلاة حتى لا نرى إلا البياض خالصا

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (1/ 539)
1013- حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، عن فاطمة بنت المنذر ، عن أسماء بنت أبي بكر، قالت : كنا في حجرها مع بنات ابنتها فكانت إحدانا تطهر ، ثم تصلي ، ثم تنكس بالصفرة اليسيرة ، فنسألها ؟ فتقول : اعتزلن الصلاة ما رأيتن ذلك ، حتى لا ترين إلا البياض خالصا.

مسند إسحاق بن راهويه (5/ 137)
2259 - أخبرنا ابن علية، نا محمد بن إسحاق، حدثتني فاطمة بنت المنذر قالت: كنا في حجر جدتنا أسماء بنات بنتها، فكانت إحدانا تغتسل من الحيضة بعد الطهر ثم لعل ينتكسها بعد إلى الصفرة والكدرة، فتأمرنا أن نعتزل الصلاة حتى لا نرى إلا البياض خالصا