الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ إذا أراد رحمةَ أُمَّةٍ مِن عبادِه قبَض نَبيَّها قبْلَها فجعَله سَلَفًا وفَرَطًا بَيْنَ يدَيْها وإذا أراد هلاكَها عذَّبها ونَبيُّها حيٌّ وهو ينظُرُ فأقَرَّ عينَه بهلاكِها حينَ كذَّبوه وعصَوْا أَمْرَه
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن أبي موسى إلا بهذا الإسناد تفرد به القواريري
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/315
التخريج : أخرجه مسلم (2288) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1791 )
: 24 - (2288) قال مسلم: وحدثت عن أبي أسامة. وممن روى ذلك عنه إبراهيم بن سعيد الجوهري. حدثنا أبو أسامة. حدثني بريد بن عبد الله عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده، قبض نبيها قبلها. فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها. وإذا أراد هلكة أمة، عذبها، ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر، فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره".