الموسوعة الحديثية


- عنِ ابنِ عبَّاسٍ في قوله {وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا} قال لوحٌ من ذَهبٍ مَكتوبٌ فيهِ بسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ عجبًا لمن يعرفُ الموتِ كيفَ يفرَحُ وعجبًا لمن يعرفُ النَّارَ كيفَ يضحَكُ وعجبًا لمن يعرفُ الدُّنيا وتحويلَها بأَهلِها ثم يطمئنُّ هو إليها وعجبًا لمن أيقن بالقضاءِ والقدرِ كيفَ ينصَبُ في طلبِ الرِّزقِ وعجبًا لمن يوقِنُ بالحسابِ كيفَ يعملُ الخطايا لا إلهَ إلاَّ اللَّهُ محمَّدٌ رسولُ اللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : سلمة بن دينار المدني أبو حازم | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 2/74
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/393)، والبيهقي في ((الزهد الكبير)) (544)
التصنيف الموضوعي: تجارة - الإجمال في طلب الرزق تجارة - الاقتصاد في طلب المعيشة تفسير آيات - سورة الكهف رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في الضعفاء (1/ 393)
حدثنا بن منير حدثنا الحسن بن عرفة حدثني كثير بن مروان الفلسطيني عن أبين بن سفيان عن أبي حازم عن بن عباس في قوله وكان تحته كنز لهما قال لوح من ذهب فيه مكتوب بسم الله الرحمن الرحيم عجب لمن يعرف الموت كيف يفرح وعجب لمن يعرف النار كيف يضحك وعجب لمن يعرف الدنيا وتحوليها بأهلها ثم هو يطمئن إليها وعجب لمن أيقن بالقضاء والقدر كيف ينصب في طلب الرزق وعجب لمن يوقن بالحساب كيف يعمل الخطايا لا اله الا الله محمد رسول الله قال الشيخ وأبين بن سفيان له غير ما ذكرت شيء يسير ومقدار ما يرويه غير محفوظ وما يرويه عن من رواه منكر الحديث كله

الزهد الكبير للبيهقي (ص214)
: ‌544 - أخبرنا أبو سعد الماليني، أنبأنا أبو أحمد بن عدي الحافظ، ثنا علي بن إبراهيم بن الهيثم، ثنا الحسن بن عرفة، ثنا كثير بن مروان الفلسطيني، عن أنس بن سفيان، عن أبي حازم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قول الله عز وجل {وكان تحته كنز لهما} [[الكهف: 82]] قال: " لوح من ذهب فيه مكتوب: بسم الله الرحمن الرحيم ، عجبا لمن أيقن بالموت كيف يفرح، وعجبا لمن يعرف النار كيف يضحك، وعجبا لمن يعرف الدنيا وتحويلها بأهلها كيف يطمئن إليها، وعجبا لمن يؤمن بالقضاء والقدر كيف ينصب في طلب الرزق، وعجبا لمن يؤمن بالحساب كيف يعمل الخطايا لا إله إلا الله محمد رسول الله "