الموسوعة الحديثية


- كانت ليلتي من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فانْسَلَّ، فظننتُ أنَّما انْسَلَّ إلى بعضِ نسائِه، فخرجتُ غَيْرَى، فإذا أنا به ساجدٌ كالثوبِ الطَّريحِ فسمعتهُ يقولُ : سجدَ لكَ سوادي وخيالي، وآمنَ بكَ فؤادي، ربِّ هذهِ يَدِي وما جنيتُ بهِ على نفسِي، يا عظيمُ، تُرْجَى لكلِّ عظيمٍ، فاغفرِ الذنبَ العظيمَ، قالت : فرفعَ رأسَهُ فقال : ما أخرجكِ ؟ قالتْ : ظنٌّ ظنَنتُه، قال : إنَّ بعضَ الظَنِّ إثمٌ، واستغفري اللهَ، إنَّ جبريلَ أتاني فأمرني أن أقولَ هذهِ الكلماتِ التي سمعتِ، فقوليها في سجودِكِ، فإنهُ من قالها لم يَرفعْ رأسَهُ حتى يُغْفَرَ أظنُّه قال : لهُ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6579
التخريج : أخرجه أبو يعلى (4661) واللفظ له، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/116) مختصراً باختلاف يسير، والطبراني في ((الدعاء)) (606) بنحوه مطولاً
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - الظن صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم نكاح - الغيرة صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث