الموسوعة الحديثية


- إنَّ للمُنافِقينَ عَلاماتٍ يُعرَفون بها، تَحيَّتُهم لَعنةٌ، وطَعامُهم نُهبةٌ، وغَنيمَتُهم غُلولٌ ، ولا يَقرَبون المساجِدَ إلَّا هَجرًا، ولا يأتون الصَّلاةَ إلَّا دَبرًا، مُستكبِرينَ، لا يَألَفون ولا يُؤلَفون، خُشُبٌ باللَّيلِ، صُخُبٌ بالنَّهارِ وقال يَزيدُ مرَّةً: سُخُبٌ بالنَّهارِ.

أحاديث مشابهة:


- إنَّ للمُنافقينَ علاماتٍ يُعرَفونَ بِها : تحيَّتُهُم لَعنةٌ ، وطَعامُهُم نُهْبةٌ ، وغَنيمتُهُم غُلولٌ، ولا يَقربونَ المساجِدَ إلَّا هُجرًا، ولا يأتونَ الصَّلاةَ إلَّا دُبرًا ، مُستَكْبرينَ ، لا يَألفونَ ولا يُؤلَفونَ ، خُشُبٌ باللَّيلِ ، صُخبٌ بالنَّهارِ

- المنافقون تحيَّتُهم لعنةٌ وطعامُهم نُهبةٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الملك بن قدامة القرشي لا يحتج به
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 431
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - اللعن مظالم - النهي عن النهبة نفاق - المنافق وما جاء فيه من الوعيد نفاق - علامة المنافق وصفاته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- المنافقون تحيتُهم لعنةٌ وطعامُهم نُهبةٌ وغنيمتُهم غُلولٌ لا يقربون المساجدَ إلا هجرًا ولا يأتون الصلاةَ إلا دبرًا لا يألفون ولا يُؤلفون خُشُبٌ بالليلِ سخبٌ بالنهارِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الملك بن قدامة فحش خطؤه وكثر وهمه لا يجوز الاحتجاج به فيما لم يوافق الثقات
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/118
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغلول وما جاء فيه من العقوبة والوعيد مظالم - النهي عن النهبة نفاق - المنافق وما جاء فيه من الوعيد نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- المنافقونَ تحيَّتُهم لعنةٌ وطعامُهم نهبةٌ
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الملك بن قدامة القرشي لا يحتج به
الراوي : - | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : معرفة التذكرة الصفحة أو الرقم : 268
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - اللعن مظالم - النهي عن النهبة نفاق - المنافق وما جاء فيه من الوعيد نفاق - علامة المنافق وصفاته
| أحاديث مشابهة

- للمُنافقينَ علاماتٌ يُعْرَفونَ بها: تَحيَّتُهم لَعْنةٌ، وطعامُهم نُهْبةٌ، وغَنيمتُهم غُلولٌ، ولا يَقْرَبون المساجِدَ إلَّا هَجرًا، ولا يأْتونَ الصَّلاةَ إلَّا دُبُرًا، مُسْتكبِرينَ لا يأْلَفونَ ولا يُؤْلَفونَ، خُشُبٌ باللَّيلِ، صُخُبٌ -أو ضُخمٌ- بالنَّهارِ. أو كما قال.

- إنَّ للمُنافِقينَ عَلاماتٍ يُعْرَفون بِها: تَحِيَّتُهم لَعنةٌ، وطَعامُهم نُهبةٌ، وغَنيمَتُهم غُلولٌ، ولا يَقرَبون المَساجِدَ إلَّا هَجْرًا، ولا يَأْتون الصَّلاةَ إلَّا دَبْرًا، مُستَكبِرينَ، لا يَأْلَفون ولا يُؤلَفون، خُشُبٌ باللَّيلِ، صُخُبٌ بالنَّهارِ. وقال يَزيدُ، مرَّةً: سُخُبٌ بالنَّهارِ.

- إنَّ للمُنافِقينَ علاماتٍ يُعرَفون بها: تحيتُهم لَعنةٌ، وطَعامُهم نُهبةٌ، وغنيمتُهم غُلولٌ، ولا يَقرَبون المساجِدَ إلَّا هَجرًا، ولا يأتون الصَّلاةَ إلَّا دَبرًا مُستكِبرينَ، ولا يَألَفون ولا يُؤلَفون، خُشُبٌ باللَّيلِ صُخُبٌ بالنَّهارِ.