الموسوعة الحديثية


- إنَّ العبدَ يُكْتَبُ مؤمنًا أحقابًا ثم أحقابًا ثم يموتُ واللهُ عليه ساخِطٌ وإنَّ العبدَ لَيُكْتَبُ كافرًا أحقابًا ثم أحقابًا ثم يموتُ واللهُ عنه راضٍ ومَنْ مات همَّازًا لَمَّازًا مُلَقِّبًا للناسِ كان علامَتُهُ يومَ القيامةِ أنْ يَسِمَهُ اللهُ على الخرطومِ مِنْ كِلَا الشَّفَتَيْنِ
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الله بن صالح وثقه عبد الملك بن شعيب وضعفه غيره‏‏
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/216
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (136)، والطبراني (14/124) (14743)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6744) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان آداب الكلام - آفات اللسان قدر - العمل بالخواتيم إيمان - العبرة بالخواتيم إيمان - توحيد الأسماء والصفات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنة لابن أبي عاصم] (1/ 62)
: ‌136 - ثنا الحسن بن علي، ثنا عبيد بن صالح، ثنا الليث، حدثني خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن عبد الملك بن عبد الله، عن عيسى بن هلال الصدفي، عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد يلبث مؤمنا أحقابا وأحقابا، ثم يموت والله تعالى عليه ساخط، وإن العبد يلبث كافرا أحقابا وأحقابا، ثم يموت والله تعالى عنه راض .

[المعجم الكبير للطبراني جـ ١٣، ١٤] (14/ 124)
: ‌14743 - أخبرنا مطلب بن شعيب الأزدي، قال: ثنا [[عبدالله]] ابن صالح، قال: حدثني الليث، قال: حدثني خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن عبد الملك بن عبد الله، عن عيسى بن هلال الصدفي، عن عبد الله بن عمرو، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن العبد ليكتب مؤمنا أحقابا ثم أحقابا، ثم يموت والله عليه ساخط. وإن العبد ليكتب كافرا أحقابا ثم أحقابا، ثم يموت والله عنه راض. من مات همازا لمازا ملقبا للناس، كان علامته يوم القيامة أن يسمه الله على الخرطوم من كلا الشقين .

شعب الإيمان (5/ 307 ت زغلول)
: ‌6744 - أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان أنا عبد الله بن جعفر بن درستويه نا يعقوب بن سفيان نا أبو صالح حدثني الليث حدثني خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن عبد الملك بن عبد الله عن عيسى بن هلال الصدفي عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:إن العبد يلبث مؤمنا أحقابا ثم أحقابا ثم يموت والله عليه ساخط وإن العبد يلبث أحقابا ثم أحقابا ثم يموت والله عنه راض ومن مات همازا لمازا للناس كان علامته يوم القيامة أن يسمه الله على الخرطوم من على]] الشفتين.