الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا أصابَ مِنَ امرأةٍ ما دونَ الجماعِ، فأَتى النبيَّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم يسألُهُ عنْ ذلكَ، فقرأَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم أوْ أُنزِلَتْ : { أَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ }. فقال معاذُ : يا رسولَ اللهِ ألهُ خاصةً أمْ للناسِ عامةً ؟ قال : هيَ للناسِ عامةً
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عبدالرحمن بن أبي ليلى | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 362
التخريج : أخرجه الطبري في ((جامع البيان)) (12/ 622) بلفظه، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7287) بنحوه .
التصنيف الموضوعي: توبة - قوله تعالى إن الحسنات يذهبن السيئات تفسير آيات - سورة هود رقائق وزهد - سعة رحمة الله قرآن - أسباب النزول حدود - الرجل يصيب من المرأة ما دون الجماع
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


تفسير الطبري (12/ 622)
: حدثنا محمد بن المثنى، قال: ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن عبد الملك بن عمير، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، ‌أن ‌رجلا ‌أصاب ‌من ‌امرأة ‌ما ‌دون ‌الجماع، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن ذلك، فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أنزلت -: {أقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين}. فقال معاذ: يا رسول الله، أله خاصة، أم للناس عامة؟ فقال: "هي للناس عامة".

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (6/ 481)
: 7287 - أخبرنا إسماعيل بن مسعود، قال: حدثنا خالد، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثنا عبد الملك، عن ابن أبي ليلى، قال: إن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " إني أصبت من امرأة ما دون الجماع، فأنزل الله هذه الآية {وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل} [هود: 114] إلى {ذكرى للذاكرين} [هود: 114] فقال معاذ: ‌يا ‌رسول ‌الله ‌أله ‌خاصة؟ فقال: بل للناس كافة