الموسوعة الحديثية


- مَن تَولَّى قَومًا بغَيرِ إذْنِ مَواليه فعليه لَعْنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يُقبَلُ منه يَومَ القِيامةِ عَدْلٌ ولا صَرْفٌ، والمدينةُ حَرامٌ، فمَن أحدَثَ فيها أو آوى مُحدِثًا؛ فعليه لَعْنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه يَومَ القِيامةِ عَدْلًا ولا صَرْفًا، وذِمَّةُ المُسلِمينَ واحِدَةٌ، يَسعى بها أدْناهم، فمَن أخفَرَ مُسلِمًا؛ فعليه لَعْنةُ اللهِ والملائكةُ والنَّاسُ أجمعين، لا يُقبَلُ منه يَومَ القِيامةِ عَدْلٌ ولا صَرْفٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9173
التخريج : أخرجه مسلم (1371) مختصراً، وأحمد (9173) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن اعتصام بالسنة - إثم من آوى محدثا عتق وولاء - من تولى غير مواليه فضائل المدينة - حرم المدينة مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه