الموسوعة الحديثية


- والذي نَفْسُ محمدٍ بيَدِهِ، إنِّي لَأنظُرُ إلى ما وَرائي، كما أنظُرُ إلى ما بَينَ يَدَيَّ، فسَوُّوا صُفوفَكم، وأحسِنوا رُكوعَكم وسُجودَكم.