الموسوعة الحديثية


- عن عمرَ - رَضِيَ اللهُ عنه - : أنه فرض لأسامةَ في ثلاثةِ آلافٍ وخمسِ مئةٍ، وفرض لعبدِ اللهِ بنِ عمرَ - رَضِيَ اللهُ عنه -، في ثلاثةِ آلافٍ، فقال عبدُ اللهِ بنُ عمرَ - رَضِيَ اللهُ عنه -، لأبيه : لِمَ فَضَّلْتَ أسامةَ عليَّ؛ فواللهِ ما سبقني إلى مَشْهَدٍ ؟ ! قال : لأن زيدًا كان أحبَّ إلى رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - من أبيك؛ فكان أسامةُ أحبَّ إلى رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - منك، فآثَرْتُ حُبَّ رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - على حُبِّي.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 6122
التخريج : أخرجه الترمذي (3813)، والطبراني في ((الأوسط)) (6608) واللفظ لهما، وأبو يعلى (162) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغنائم وتقسيمها مناقب وفضائل - أسامة بن زيد مناقب وفضائل - زيد بن حارثة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - حب الرسول
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (5/ 675)
3813 - حدثنا سفيان بن وكيع قال: حدثنا محمد بن بكر، عن ابن جريج، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر، أنه فرض لأسامة بن زيد في ثلاثة آلاف وخمس مائة، وفرض لعبد الله بن عمر في ثلاثة آلاف. قال عبد الله بن عمر لأبيه: لم فضلت أسامة علي؟ فوالله ما سبقني إلى مشهد. قال: لأن زيدا كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبيك، وكان أسامة أحب إلى رسول الله منك، فآثرت حب رسول الله صلى الله عليه وسلم على حبي هذا حديث حسن غريب "

المعجم الأوسط (6/ 356)
6608 - حدثنا محمد بن جعفر ابن الإمام، ثنا سفيان بن وكيع، ثنا محمد بن بكر البرساني، عن ابن جريج، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، أن عمر فرض لأسامة بن زيد في ثلاثة آلاف وخمس مائة، وفرض لابنه في ثلاثة آلاف، فقال عبد الله لأبيه: لم فضلت أسامة علي، فوالله ما سبقني إلى مشهد؟ قال: لأن زيدا كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبيك، وكان أسامة أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك، فآثرت حب رسول الله صلى الله عليه وسلم على حبي لم يرو هذا الحديث عن ابن جريج إلا محمد بن بكر البرساني، تفرد به سفيان بن وكيع "

مسند أبي يعلى الموصلي (1/ 148)
162 - حدثنا مصعب، حدثنا عبد العزيز بن محمد، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: فرض عمر، لأسامة أكثر مما فرض لي، فقلت: إنما هجرتي وهجرة أسامة واحدة، فقال: إن أباه كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبيك، وإنه كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك، وإنما هاجر بك أبواك