الموسوعة الحديثية


- يا أبا بكرٍ وعمرُ تعالَا أُمِرْتُ أن أُوَاخِيَ بينَكما بوحيٍ أُنزِلَ من السماءِ، فأنتما أَخَوانِ في الدنيا أَخَوانِ في الجنةِ، فتبسم رسولُ اللهِ فقال : يكونُ قَبْلَهُ ويموتُ قَبْلَهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف مظلم
الراوي : سعيد بن عامر | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 1165
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (1165) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (6/ 60) (5513) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الأخوة في الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ضحك النبي صلى الله عليه وسلم وتبسمه مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (2/ 556)
1165 - حدثنا الحسن بن علي، حدثنا شبابة، حدثنا أبو عبد الله الباهلي، عن غياث بن سفيان، عن عبد الرحمن بن سابط الجمحي، عن سعيد بن عامر الجمحي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر وعمر تعالا، أمرت أن أواخي بينكما بوحي أنزل من السماء، فأنتما أخوان في الدنيا أخوان في الجنة، فليسلم كل واحد منكما على صاحبه وليصافحه . فأخذ أبو بكر بيد عمر، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يكون قبله ويموت قبله

 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 60)
5513 - حدثنا محمد بن محمد بن عقبة الشيباني الكوفي، ثنا الحسن بن علي الحلواني، ثنا شبابة بن سوار، ثنا أبو عبد الله الباهلي، عن غياث بن سفيان، عن عبد الرحمن بن سابط، عن سعيد بن عامر الجمحي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم: يا أبا بكر تعال، ويا عمر تعال، أمرت أن أؤاخي بينكما بوحي أنزل علي من السماء، وأنتما أخوان في الدنيا، أخوان في الجنة، فليسلم كل واحد منكما على صاحبه وليصافحه ، فأخذ أبو بكر بيد عمر، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يكون قبله، يموت قبله ، وقال: يا زبير يا طلحة تعالا، أمرت أن أؤاخي بينكما، فأنتما أخوان في الدنيا، أخوان في الجنة، فليسلم كل واحد منكما على صاحبه ، ففعلا، ثم قال: يا علي تعال، يا عمار تعال، أمرت أن أؤاخي بينكما، فأنتما أخوان في الدنيا أخوان في الجنة، فليسلم كل واحد منكما على صاحبه ، ففعلا، ثم قال لأبي بن كعب، ولابن مسعود مثل ذلك، ففعلا، ثم قال لأبي الدرداء، ولسلمان مثل ذلك، ففعلا، ثم قال لسعد بن أبي وقاص، ولصهيب مثل ذلك، ففعلا، ثم لأبي ذر ولبلال مولى المغيرة بن شعبة مثل ذلك، ففعلا، ثم قال: يا أسامة، ويا أبا هند تعالا - حجاما كان يحجم النبي صلى الله عليه وسلم، فيشرب دمه - تعالا ، فقال لهما مثل ذلك، ولأبي أيوب، ولعبد الله بن سلام مثل ذلك، ففعلا فذكر الحديث