الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان في غزوةِ تَبُوكَ إذا زاغت الشمسُ قبل أن يرتحِلَ، جمَع بين الظُّهْرِ والعصرِ، وفي المغربِ مِثْلَ ذلك: إن غابت الشمسُ قبل أن يرتحِلَ، جمَع بين المغربِ والعِشاءِ، وإنِ ارتحَل قبل أن تَغِيبَ الشمسُ، أخَّر المغربَ حتى يَنزِلَ للعِشاءِ، ثم يَجمَعُ بينهما.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] هشام بن سعد مختلف فيه، وقد خالفه الحفاظ من أصحاب الزبير كمالك والثوري وقرة بن خالد، فلم يذكروا، جمع التقديم في روايتهم
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 3/476
التصنيف الموضوعي: صلاة - وقت صلاة العشاء صلاة - وقت صلاة المغرب مغازي - غزوة تبوك سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- جَمع رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوَةِ تَبُوكَ بيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ، وبيْنَ المَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ. قالَ: فَقُلتُ: ما حَمَلَهُ علَى ذلكَ؟ قالَ: فَقالَ: أَرَادَ أَنْ لا يُحْرِجَ أُمَّتَهُ.