الموسوعة الحديثية


- ما قال عبدٌ قطُّ : لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له، له الملكُ، وله الحمدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، مُخلِصًا بها روحُه، مصدِّقًا بها قلبُه لسانَه، إلا فتقَ له أبوابَ السماءِ، حتى ينظرَ اللهُ إلى قائلِها، وحُقَّ لعبدٍ نظر اللهُ إليه أن يُعطيَه سُؤلَه

الصحيح البديل:


- من قالَ حينَ يصبحُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، كانَ لَهُ عدلَ رقبةٍ من ولدِ إسماعيلَ، وحطَّ عنهُ عشرُ خطيئاتٍ، ورفعَ لَهُ عشرُ درجاتٍ، وَكانَ في حرزٍ منَ الشَّيطانِ حتَّى يُمْسيَ، وإذا أمسى فَمِثْلُ ذلِكَ حتَّى يُصبِحَ

-  أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: مَن قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ كانَتْ له عَدْلَ عَشْرِ رِقابٍ، وكُتِبَتْ له مِئَةُ حَسَنَةٍ، ومُحِيَتْ عنْه مِئَةُ سَيِّئَةٍ، وكانَتْ له حِرْزًا مِنَ الشَّيْطانِ يَومَهُ ذلكَ حتَّى يُمْسِيَ، ولَمْ يَأْتِ أحَدٌ بأَفْضَلَ ممَّا جاءَ به، إلَّا أحَدٌ عَمِلَ أكْثَرَ مِن ذلكَ.