الموسوعة الحديثية


- لو لم تكونوا تُذنِبون لخَشِيتُ عليكم ما هو أَشَدُّ مِن ذلك: العُجْبَ.
خلاصة حكم المحدث : روي غير هذا الإسناد بإسناد صالح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/159
التخريج : أخرجه البزار (6936)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/159) واللفظ له، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/378)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العجب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها آداب عامة - الأخلاق المذمومة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 326)
: 6936- حدثنا محمد بن عبد الملك القرشي، حدثنا سلام أبو المنذر، عن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو لم تكونوا تذنبون لخشيت عليكم ما هو أكثر منه العجب. وهذا الحديث لا نعلم رواه، عن ثابت، عن أنس إلا سلام أبو المنذر، وهو رجل مشهور روى عنه عفان والمتقدمون.

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 159)
: ومن حديثه ما حدثناه إبراهيم بن محمد قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب قال: حدثنا سلام بن أبي الصهباء، عن ثابت، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو لم ‌تكونوا ‌تذنبون لخشيت عليكم ما هو أشد من ذلك: العجب " ولا يتابع عليه، عن ثابت، وقد روي بغير هذا الكلام بإسناد صالح

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 378) سلام بن أبي الصهباء الفزازي من أهل البصرة ، يروي عن ثابت البناني وقتادة ، روى عنه معلى بن أسد والبصريون ، ممن فحش خطؤه وكثر وهمه ، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد ، روى عن ثابت البناني عن أنس [[ بن مالك ]] عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لو لم تذنبوا لخشيت عليكم ما هو أشبه به العجب العجب " .