الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم استخلف أبا رُهمٍ كلثومَ بنَ حُصينٍ الغِفاريَّ على المدينةِ ومضَى لسفرِه يعني : عامَ الفتحِ
خلاصة حكم المحدث : أخشى أن يكون هذا مدرج
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : العلل الكبير الصفحة أو الرقم : 378
التخريج : أخرجه الحاكم (6517) باختلاف يسير، وأحمد (2392)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/ 19) مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف جهاد - من يرخص له بالتخلف مغازي - فتح مكة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - كلثوم بن حصين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل الكبير للترمذي = ترتيب علل الترمذي الكبير (ص: 378)
704 - حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري , حدثنا يحيى بن سعيد الأموي , عن ابن إسحاق , عن الزهري , عن عبيد الله , عن ابن عباس, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " استخلف أبا رهم كلثوم بن حصين الغفاري على المدينة ومضى لسفره يعني: عام الفتح " سألت محمدا عن هذا الحديث فقال: أخشى أن يكون هذا مدرجا والحديث هو الزهري عن عبيد الله , عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عام الفتح في رمضان. لعل هذا الذي ذكر هو قول ابن إسحاق ذكره على أثر الحديث

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 685)
6517 - أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أنبأ أبو شعيب الحراني، ثنا النفيلي، ثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما خرج لفتح مكة استخلف أبا رهم كلثوم بن حصين الغفاري على المدينة

[مسند أحمد] (4/ 222)
2392 - حدثنا يعقوب، قال: حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، قال: فحدثني محمد بن مسلم الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عبد الله بن عباس، قال: ثم مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم، لسفره واستخلف على المدينة أبا رهم كلثوم بن حصين بن عتبة بن خلف الغفاري، وخرج لعشر مضين من رمضان، فصام رسول الله صلى الله عليه وسلم وصام الناس معه، حتى إذا كان بالكديد - ماء بين عسفان وأمج - أفطر، ثم مضى حتى نزل بمر الظهران في عشرة آلاف من المسلمين

دلائل النبوة للبيهقي (5/ 19)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي، قالا: أنبأنا أبو العباس محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، قال: حدثنا محمد بن مسلم بن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ابن عباس، قال: مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم لسفره عام الفتح واستعمل على المدينة أبا رهم كلثوم بن الحصين بن عبيد بن خلف الغفاري، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لعشر مضين من رمضان، فصام رسول الله صلى الله عليه وسلم وصام الناس معه، حتى أتى الكديد، ماء بين عسفان وأمج أفطر ثم مضى حتى أتى مكة مفطرا، فكان الناس يرون أن آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم الفطر، وأنه نسخ ما كان قبله هكذا ذكر يونس بن بكير عن ابن إسحاق قوله: فخرج لعشر مضين من رمضان مدرجا في الحديث، وكذلك ذكره عبد الله بن إدريس، عن ابن إسحاق وقد أنبأنا أبو الحسين بن الفضل القطان قال: أخبرنا عبد الله بن جعفر النحوي، قال: حدثنا يعقوب بن سفيان، قال: حدثنا حامد بن يحيى، قال: حدثنا صدقة، عن ابن إسحاق، قال: خرج لعشر مضين من رمضان سنة ثمان.