logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي مِن اللَّيلِ ثمانَ ركعاتٍ ويوتِرُ بواحدةٍ ثمَّ يركَعُ ركعتَيْنِ وهو جالسٌ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات رجال الصحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2616
التخريج : أخرجه ابن حبان (2616) واللفظ له، والنسائي (1724) باختلاف يسير، ومسلم (738)، والطحاوي في ((معاني الآثار)) (1673) بنحوه وفيه زيادات.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - صلاة الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (6/ 348)
2616 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم، قال: أخبرنا عبد الرحمن بن إبراهيم، قال: حدثنا الوليد، عن الأوزاعي، عن يحيى، عن أبي سلمة، قال: أخبرتني عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل ثمان ركعات، ويوتر بواحدة، ثم يركع ركعتين وهو جالس

سنن النسائي (3/ 242)
1724 - أخبرنا محمد بن عبد الله الخلنجي، قال: حدثنا أبو سعيد يعني مولى بني هاشم، قال: حدثنا حصين بن نافع، قال: حدثنا الحسن، عن سعد بن هشام، أنه وفد على أم المؤمنين عائشة، فسألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: كان يصلي من الليل ثمان ركعات ويوتر بالتاسعة، ويصلي ركعتين وهو جالس مختصر

[صحيح مسلم] (1/ 509)
126 - (738) وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا ابن أبي عدي، حدثنا هشام، عن يحيى، عن أبي سلمة، قال: سألت عائشة، عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: كان يصلي ثلاث عشرة ركعة، يصلي ثمان ركعات، ثم يوتر، ثم يصلي ركعتين وهو جالس، فإذا أراد أن يركع قام فركع، ثم يصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح.

شرح معاني الآثار (1/ 280)
1673 - حدثنا أبو الوليد , ثنا حصين بن نافع العنبري عن الحسن , عن سعد بن هشام , قال: دخلت على عائشة رضي الله عنها فقلت: حدثيني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم , قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي بالليل ثمان ركعات ويوتر بالتاسعة فلما بدن صلى ست ركعات وأوتر بالسابعة وصلى ركعتين وهو جالس ففي هذا الحديث أنه كان يوتر بالتاسعة , فذلك محتمل أن يكون يوتر بالتاسعة مع اثنتين من الثمان التي قبلها , حتى يتفق هذا الحديث وحديث زرارة ولا يتضادان.