الموسوعة الحديثية


- مِثلَهُ. [يَعْني حَديثَ: أعتَقتُ وَليدةً لي على عَهدِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فذكَرتُ ذلك لِرسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: لو أعْطَيتِيها أخوالَكِ كان أعظَمَ لِأجْرِكِ].
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4377
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (4376) بلفظه، وأخرجه البخاري (2592 ) مطولًا، ومسلم (999 ) كلاهما باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها عتق وولاء - فضل العتق إحسان - الحث على الأعمال الصالحة بر وصلة - التودد إلى الإخوان بر وصلة - من يصلح له المعروف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (11/ 191)
: ‌4376 - كما حدثنا الربيع بن سليمان المرادي، حدثنا أسد، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا بكير بن الأشج، عن كريب مولى ابن عباس، قال: سمعت ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تقول: أعتقت وليدة لي على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " لو أعطيتيها أخوالك كان أعظم لأجرك ".

شرح مشكل الآثار (11/ 192)
: 4377 - وكما حدثنا الربيع المرادي، حدثنا أسد، حدثنا محمد بن خازم، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ميمونة، مثله. واحتمل أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم لما حضرت عائشة من النية في العتاق ما حضرها، أمرها أن تعتق من مملوكيها أعظمهما ثوابا في العتق، لأن عتاق الذكر أفضل من عتاق الإناث على ما في حديث مرة بن كعب الذي قد ذكرناه فيما تقدم منا في كتابنا هذا، وأرجأ أمر الجارية لترتئي فيها بين حبسها وبين الصلة بها من عساه أن يصله بها من ذوي أرحامها.

[صحيح البخاري] (3/ 158)
: ‌2592 - حدثنا يحيى بن بكير، عن الليث، عن يزيد، عن بكير، عن كريب مولى ابن عباس : أن ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها أخبرته: أنها أعتقت وليدة، ولم تستأذن النبي صلى الله عليه وسلم، فلما كان يومها الذي يدور عليها فيه قالت: أشعرت يا رسول الله، أني أعتقت وليدتي؟ قال: أوفعلت، قالت: نعم، قال: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك وقال بكر بن مضر، عن عمرو، عن بكير، عن كريب: إن ميمونة أعتقت.

[صحيح مسلم] (2/ 694 )
: 44 - (‌999) حدثني هارون بن سعيد الأيلي. حدثنا ابن وهب. أخبرني عمرو عن بكير، عن كريب، عن ميمونة بنت الحارث؛ أنها أعتقت وليدة في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: "لو أعطيتها أخوالك، كان أعظم لأجرك".